مصطفى كامل يكشف سبب رفضه التعاون مع عمرو دياب ومحمد حماقي
آخر تحديث GMT07:54:30
 العرب اليوم -

مصطفى كامل يكشف سبب رفضه التعاون مع عمرو دياب ومحمد حماقي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى كامل يكشف سبب رفضه التعاون مع عمرو دياب ومحمد حماقي

مصطفى كامل
القاهرة - العرب اليوم

خلال حلوله ضيفاً على برنامج "من الآخر" المذاع عبر قناة ONE، كشف الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، عن أسباب رفضه التعاون مع نجوم الغناء ومن بينهم عمرو دياب ومحمد حماقي وحمادة هلال، وذلك من خلال كتابة كلمات أغانٍ لهم في الفترة الحالية، كما كشف عن رأيه في هاني شاكر ومحمد منير وأسباب خلافه مع محمد فؤاد، ولماذا لم يتدخل في الخلاف بين علي الحجار ومدحت صالح.

وقال كامل: "محمد حماقي كان هنا بنشوف هنعمل إيه وعمرو دياب قعدنا واخترنا أغنيتين وعايزين نشتغل، ونصر محروس وحمادة هلال ومحمد فؤاد وإيهاب توفيق بيكلموني على طول أنا اللي معنديش نفس أكتب أغاني". وأضاف: "أنا بعمل تحديث لنفسي طول الوقت، جيل الشعراء افتقدوا حاجة أنا بعيشها دلوقتي يعني أنا في حفلاتي بحتك بالجمهور".

وعن دوره كنقيب في التدخل بمحتوى الأغاني التي يقدّمها، قال: "النقابات لما اتعملت كان ليها هدف وغرض معين هو الاعتناء بأبناء المهنة على ظروف حياتهم، إنت مش رقيب عليهم إنت عندك حاجة اسمها الإدارة العامة للرقابة على المصنفات تابعة لوزارة الثقافة للدولة أنا مليش رقابة على ده قانوناً معنديش ده".

وعن عدم تدخله في خلاف الفنانَين علي الحجار ومدحت صالح، قال: "أنا هقول لمين متعملش مش هينفع أضعف نفسي كرقابة وأقل من قيمة الرقابة ومن قيمة نفسي، وأنا أصلاً مش مقتنع إني أتدخل في الخلاف ده، لأنه جهات الدولة هي اللي بتتحكم في ده وفي حاجة اسمها المحكمة الاقتصادية".

وعن رأيه في الفنان هاني شاكر، قال مصطفى كامل: "مشوار عمر صفحة من أهم صفحات مشوار مصطفى كامل لو افترضنا إن أنا كتاب صغير أو كشكول، هاني شاكر من أهم صفحاته، وعمرو دياب هو الوحيد اللي عارف هو عايز إيه".

وأضاف: "محمد منير العقل الجميل اللي كل ما أقعد معاه أحس إن الفنان لازم يكون مثقف، ومحمد فؤاد أنتيم كل حاجة سواء النجاح أو الرخامة أكتر شخص رخمنا على بعض في الحياة، مرة اختلافنا فترة وطلع هو مضايق، وأنا مضايق في مكتبي وفي حد كل ما ييجي مكتبي يقولي خلي بالك فؤاد بيعمل ألبوم هيكسر الدنيا فأنا أضايق إنه هيعمل حاجة تكسر الدنيا وإحنا كنا بنعاند في بعض بالوقت ده... أنا كنت في فترة خلافي مع محمد فؤاد بقدم مطرب جديد أنا مقتنع بيه اسمه بهاء سلطان كنت قاعد بديله حياتي كلها وعايز أنجح بيه".

وعن رأيه في مطرب الراب ويجز، قال: "أنا مش في دماغي الراب مش قادر أحبه مش قادر أفهمه بس مش ويجز نفسه أنا مش عارف أفهم علشان أحب الراب بس الواقع بيقول إن ويجز راجل سوبر ستار".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية يوجه تحذيرًا للفرق الموسيقية

مصطفى كامل يحيي حفلاً في الساحل الشمالي 27 يوليو

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى كامل يكشف سبب رفضه التعاون مع عمرو دياب ومحمد حماقي مصطفى كامل يكشف سبب رفضه التعاون مع عمرو دياب ومحمد حماقي



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab