القصة الكاملة لأزمة مايوه عارفة عبد الرسول
آخر تحديث GMT03:33:00
 العرب اليوم -

القصة الكاملة لأزمة مايوه عارفة عبد الرسول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القصة الكاملة لأزمة مايوه عارفة عبد الرسول

الفنانة عارفة عبد الرسول
القاهرة ـ العرب اليوم

أثارت الفنانة عارفة عبد الرسول ، جدلا كبيرا الساعات القليلة الماضية بعد ظهورها بالمايوه، وتلقت هجوما عنيفا من قبل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى ، وفى التقرير التالى نرصد لكم القصة كاملة.

تعرضت الفنانة عارفة عبد الرسول ، لهجوم عنيف من بعض المتابعين، بعد أن نشرت عبر صفحتها الخاصة على موقع التواصل الإجتماعى فيسبوك صورة لها بالمايوه على البحر، وعلقت عارفة قائلة: "لقيت الطبطبة"، وأغضبت الصورة البعض الذين وجهوا للفنانة عارفة تعليقات مسيئة، بالمقابل دافع عنها أخرون، متمنين لها حياة سعيدة وعمر طويل.

وتصدرت الفنانة عارفة عبد الرسول، تريند جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد نشرها صورة لها بالمايوه عبر مواقع التواصل الأجتماعي، وتجاهلت الفنانة، الهجوم الذي تعرضت له أمس بسبب صورتها بالمايوه أمام البحر والتي نشرتها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وقررت عارفة عبد الرسول أن تروج إلى عمل لها وهو مسلسل الوصية والذى يتم إعادة عرضه حاليا على إحدى القنوات الفضائية، والذى شاركها البطولة فيه أكرم حسني وأحمد أمين.

وعلقت الفنانة عارفة عبد الرسول على الهجوم الحاد الذي تعرضت له من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر صورة لها بالمايوه عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل "فيسبوك"، وقالت: "لاقيت الطبطبة في البحر وكنت هاموت لو خلصت الإجازة وما روحتش البحر".

وتابعت الفنانة عارفة عبد الرسول من خلال تسجيل صوتى عبر برنامج et بالعربى: "أنا إسكندرانية وطول عمرنا بنلبس مايوه وبننزل البحر وعارفين البحر يعني مايوه وبننتقد الناس اللي بتيجي إسكندرية وبتنزل البحر ببنطلون والمايوه جزء من حياتنا".

وأضافت عارفة: "أنا استغربت من الناس اللي بتهاجم الصورة والصورة مفيش فيها حاجة وده مايوه له شورت وجيبه ولا قطعة واحدة ولا قطعتين ولا بوركيني ومغطي المناطق كلها، وربنا يهدي الناس كلها وكل اللي عوزاه من الناس كل واحد يبص في ورقته، ماحدش له دعوة بالتاني يعني إنت مالك، لما كلكم هتدخلوا الجنة مين هيدخل النار، سيبوني أنا أدخل النار".

معلومات لا تعرفها عن عارفة عبد الرسول

تبلغ عارفة عبد الرسول من العمر 66 عاما، فهي من مواليد 19 فبراير 1954، وهي من مواليد حي الحضرة الواقع بمحافظة الإسكندرية.

أثار اسم عارفة عبد الرسول الجدل حول ديانتها، وكشفت عن سبب تسميتها بهذا الاسم، قائلة: "سميت بـ عارفة على اسم جدتي".

وأضافت في حوارها مع الفنان أشرف عبد الباقي في برنامج "قهوة أشرف": "والدة جدتي كانت تدعى بلطية وقابلت مشاكل كثيرة بسبب الاسم"، وتابعت: "لما كان المدرس يسألني في الفصل ومعرفش أجاوب كان يفضل يسخر من اسمي، ووالدتي سمتني ميرفت، ولكن في الأوراق الرسمية اسمي عارفة".

أكدت عارفة عبد الرسول أن زوجها كان له دور مؤثر في حياتها وشجعها على تحقيق حملها بترك الإسكندرية والاستقرار في القاهرة "هوليوود الشرق" لكي تحترف التمثيل، وقالت إنها تركت أبناءها تحت رعاية زوجها في الإسكندرية وسافرت إلى القاهرة.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أحمد الفيشاوي يُوجِّه "لكمة قوية" لـ"رمضان" في بوستر أغنيته الجديدة

الفنانة عارفة عبد الرسول تعبر عن حبها الشديد لرانيا يوسف

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصة الكاملة لأزمة مايوه عارفة عبد الرسول القصة الكاملة لأزمة مايوه عارفة عبد الرسول



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 02:02 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

زلزال قوته 5.5 درجة يهز جزيرة سيرام الإندونيسية

GMT 01:44 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

إسرائيل تلغي تأشيرات 27 برلمانيا فرنسيا

GMT 01:54 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

واتساب سيتيح قريبًا ترجمة الرسائل داخل الدردشة

GMT 01:38 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

وصول باخرة قمح إلى سوريا لأول مرة منذ سقوط الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab