ممثلة حسناء تستولي على ثروة شاب يصغرها بعشر سنوات
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

ممثلة حسناء تستولي على ثروة شاب يصغرها بعشر سنوات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ممثلة حسناء تستولي على ثروة شاب يصغرها بعشر سنوات

ممثلة حسناء
بيروت - ميشال حداد

تمكنت ممثلة حسناء من الاستيلاء على ثروة عبارة عن شاب يصغرها بالسن بعشر سنوات، كان قد وقع في شباك غرامها قبل شهر تقريبًا و اشترى لها منزلًا كعربون مودة و للتقرب منها وهو من أصحاب الثروات كون والده من أكبر التجار في اميركا و استراليا و دول اخرى، وقالت المصادر إن الجميلة نالت قبل أيام سيارة نوع فاخرة ثمنها يتجاوز الـ 120 دولار أميركي وفي نفس الوقت تعمل على مطاردة رجل خمسيني يعمل كـ " مرابي " ويجني أمواله من الفوائد المرتفعة التي يحصل عليها من الذين يستدينون منه المال ومن الواضح أن فصل الصيف سيكون مميزًا بالنسبة للفنانة التي في لمحة بصرة اصبحت مرتاحة ماديًا ومدخولها ثابت و فريد من نوعه .

وبحسب المصادر لديها قدرة عالية على التمويه وباستطاعتها التواصل مع أكثر من رجل في آن واحد دون أن يدري احدهم بمراوغتها مع العلم انها سبق أن وقعت في غرام سياسي نافذ وبعد ان انقلبت حياتها من الفقر إلى الثراء ابتعدت عنه و سعت خلف الأكثر امتلاكاً للسيولة المالية .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ممثلة حسناء تستولي على ثروة شاب يصغرها بعشر سنوات ممثلة حسناء تستولي على ثروة شاب يصغرها بعشر سنوات



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab