حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك
آخر تحديث GMT05:31:41
 العرب اليوم -

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

منى السابر وابنتها حلا الترك
القاهرة - العرب اليوم

حقيقة الخلاف بين منى الصابر وابنتها حلا الترك، هناك العديد من العناوين الإعلامية التي تحدث عنها المتابعون على مواقع التواصل الاجتماعي في اللحظات الماضية ومن أهم العناوين التي أبرزتها وسائل الإعلام حول حقيقة الخلاف بين حلا الترك ووالدتها منى الصابر وهي القصة التي ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت جدلاً واسعاً بين المتابعين من أجل التعرف على أدق تفاصيل القصة التي تم الحديث عنها. من بين جميع المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبرز القصة التي تصدرت الهاشتاج الأخير وهي القصة التي يمكن الرجوع إليها بين المتابعين لمعرفة تفاصيلها.

 

حلا الترك ووالدتها منى الصابر
يعلم الجميع أن حلا الترك هي مغنية وممثلة بحرينية، ولدت في الخامس عشر من مايو 2002، وهي تبلغ من العمر 18 عامًا وتشتهر بصغر سنها وبدايتها في تقديم الأعمال الفنية التي حققت خلالها نجاحات كبيرة في في سن مبكرة، وهي ابنة ناشط اجتماعي عبر مواقع التواصل الاجتماعي. اهتمت الصابر مؤخرا بالتفاصيل الواردة في قصة حلا الترك ووالدتها منى الصابر، حول التعرف على حقيقة الخلاف الذي أعلن عنه المتابعون في اللحظات الماضية عبر مواقع التواصل والمتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي القصة التي تدور بين النجمة البحرينية حلا الترك ووالدتها منى الصابر.

زواج حلا الترك
انتشرت خلال الفترة الماضية أنباء عبر مواقع التواصل الاجتماعي أشارت إلى خطبة الفنانة البحرينية حلا الترك، وتم الإعلان عن خطوبتها مع شخص من خارج الوسط الفني دون إثبات صحة هذه الادعاءات التي تم الحديث عنها. في قصة زواج الفنانة حلا الترك، وبعدها هاشتاغ هاشتاق أصدرت الترك قائمة هاشتاغ على مواقع التواصل الاجتماعي في تلك الفترة من أجل التعرف على التفاصيل الواردة في قصة الممثلة البحرينية حلا الترك. خطبة وهي قصة تم الحديث عنها جميعاً في العديد من مواقع التواصل الاجتماعي وهاشتاج حلا الترك المنشور على تويتر عبر تطبيق تويتر وحصد العديد من التغريدات من أجل معرفة حقيقة الأمر الذي انتشر في الآونة الأخيرة من أجل تعرف على التفاصيل كاملة.

القصة الحقيقية لحلا الترك
ترتبط قصة حلا الترك بالخلاف بين والدتها منى الصابر ووالدها محمد الترك، بعد انفصالهما قبل ثلاث سنوات، حيث أصدرت محكمة الاستئناف الشرعية الكبرى في البحرين. الحكم في هذه القضية رفعته والدة الشابة حلا الترك على والدها محمد الترك بالحكم لصالح الأم في حضانة أطفالها. وبعد إعلان القضية التي احتلت الرأي العام ووسائل التواصل الاجتماعي، وفي النهاية أمرت المحكمة بإعادة هالة الترك وشقيقيها إلى والدتهم منى الصابر، ويبقى الحل مع والدتها حتى حياتها. زواج، فيما يبقى الشقيقان شقيقان قناة حلال الترك مع والدتهما حتى صدور قرار آخر من محكمة الاستئناف الكبرى في البحرين.

حقيقة الخلاف بين منى الصابر وابنتها هالة الترك
كشفت مواقع إعلامية، عن وجود خلافات خفية بين الفنانة البحرينية حلا الترك ووالدتها منى الصابر، ووصلت إلى نقطة القضاء الشرعي، حيث أفادت المصادر أن حلا الترك رفعت دعوى ضد والدتها. منى الصابر قبل أشهر عادت أزمات الأسرة إلى الواجهة من جديد وبدأت القصة عندما خرجت منى الصابر على أحد مقاطع الفيديو، بثت مباشرة على حسابها الرسمي على إنستجرام، عندما بكت وأخرجت. الشكوى، بأنها تعرضت للابتزاز والتهديد من قبل إحدى النساء التي لم يتم الكشف عن اسمها، وهي تفاصيل كانت سبب الخلاف الأسري وتسببت في العديد من المشاكل الأسرية داخل عائلة حلا ترك أنه ترك والدتها ورفع دعوى في محكمة الاستئناف في البحرين. وبخصوص التفاصيل التي وردت بخصوص والدتها، رفضت منى الصابر الخوض في هذه التفاصيل لأنها من شؤونها العائلية والشخصية.

كل التفاصيل والمعلومات الواردة في قصة وحقيقة الخلاف الأسري الذي وقع بين الفنانة البحرينية حلا الترك ووالدتها منى الصابر، مما أدى إلى رفع حلا الترك دعوى في المحكمة العليا ضدها. الأم قبل بضعة أشهر.

 قد يهمك أيضاّ : 

حلا الترك تكشف كواليس تصوير أغنيتها الجديدة "شتبى مني"

حلا الترك تنشر مقطعًا من أحدث أغانيها والمتابعين يؤكّدون أنها تحولت إلى دنيا بطمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك



GMT 09:06 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

هنادي مهنا تعلن تعرضها للنصب

GMT 09:03 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

أروى جودة تكشف تفاصيل حفل زفافها

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

متابِعة تتّهم بدرية طلبة بقتل زوجها وهي تردّ بقوة

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:51 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 العرب اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 06:48 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 العرب اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء
 العرب اليوم - نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 07:21 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية
 العرب اليوم - إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية

GMT 15:16 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو

GMT 12:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هل يتحمل كهربا وحده ضياع حلم الأهلى؟!

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:34 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

GMT 04:35 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة

GMT 16:56 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

السيتي يعلن وفاة مشجع في ديربي مانشستر

GMT 20:06 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

انتشال 34 جثة من مقبرة جماعية في ريف درعا في سوريا

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ضربة جوية أمريكية تستهدف منشأة تابعة للحوثيين باليمن

GMT 08:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

حظر الطيران الجوي في أصفهان وقم الإيرانيتين

GMT 02:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي بغزة

GMT 02:54 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 7.3 يضرب المحيط الهادئ وتحذير من تسوماني

GMT 04:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دوي انفجار يهز صنعاء وسط أنباء عن استهداف وزارة الدفاع

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يدمر منشأة قيادة تديرها مليشيا الحوثي

GMT 12:43 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

لماذا سقط الأسد؟ ولماذا يسقط الطغاة؟!

GMT 02:50 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

انقطاع التيار الكهربائي عن مستشفى كمال عدوان شمالي غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab