علياء بسيوني تكشف حقيقة عودتها لأحمد سعد
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

علياء بسيوني تكشف حقيقة عودتها لأحمد سعد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علياء بسيوني تكشف حقيقة عودتها لأحمد سعد

أحمد سعد
القاهرة - العرب اليوم

انتشرت خلال الآونة الأخيرة أخبار عن تدخل بعض الأصدقاء كوسطاء لمحاولة الصلح بين الفنان أحمد سعد وطليقته مصممة الأزياء علياء بسيوني، في محاولة لإعادة الحياة الزوجية بينهما، وذلك بعد انفصالهما منذ فترة.

ونفت علياء في تصريح خاص لـ"لها" كل ما تردد حول وجود محاولات للصلح بينها وبين طليقها أحمد سعد، مؤكدة أنها أغلقت تلك الصفحة من حياتها ولن تعود لها مرة أخرى.

وكانت علياء بسيوني قد أثارت ضجة بعد إعلانها طلاقها من أحمد سعد عبر حسابها على "إنستغرام"، حيث أكدت في منشورها أنه صاحب القرار منفرداً وهو من تسبب في خراب بيتها.

وكانت علياء قد رزقت بمولودتها الثانية من زوجها أحمد سعد قبل طلاقهما بأربعين يوماً فقط، حيث أعلن سعد الخبر عبر مقطع فيديو نشره على "إنستغرام" ظهر فيه من داخل غرفة العمليات حاملًا ابنته التي أطلق عليها اسم مريم، وهو يؤذن في أذنها، وعلق عليه قائلًا: "الحمد لله رزقني الله بمريم أحمد سعد.. اللهمّ نزِّه قلبها عن التعلّق بمن دونك، واجعلها ممّن تحبّهم ويحبّونك، اللهمّ ارزقها حبّك وحبّ نبيّك محمّد صلّى الله عليه وسلم، وحبّ كلّ من يحبّك، وحبّ كلّ عمل يقرّبها إلى حبّك، اللهمّ اجعلها ممن تواضع لك فرفعته، وتقرّب إليك فقرّبته، وسألك فأجبته انك علي كل شيءٍ قدير".

   قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أحمد سعد وبهاء سلطان يقدمان أغنية فيلم «عصابة عظيمة»

رد صادم من أحمد سعد بعد حذف أغنية «غُصن الزيتون»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علياء بسيوني تكشف حقيقة عودتها لأحمد سعد علياء بسيوني تكشف حقيقة عودتها لأحمد سعد



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab