فنان لبناني يصيبه الفقر بعد سجن المنتجة
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

فنان لبناني يصيبه الفقر بعد سجن المنتجة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فنان لبناني يصيبه الفقر بعد سجن المنتجة

فنان لبناني
بيروت ـ ميشال حداد

أصيب فنان لبناني من الصف الثاني بالفقر والحاجة، بعد سجن المنتجة التي كانت تتولى الإنفاق على أعماله وتعتبره خليفة أحد كبار الفنانين في الوطن العربي, حيث ارتكبت تلك الثرية تجاوزات في دولة عربية رائدة، وكان من الطبيعي أن تقف خلف القضبان، وحتى بعد سلسلة من الوساطات جرى وضع طوق معدني حول قدمها لتحديد تحركاتها ريثما تصدر المحكمة حكمها النهائي في حقها.

أما الفنان المسكين، فقد أصيب بالصدمة جراء تلك المصيبة، لا سيما أنه اشترى سيارتين ومكتب في بيروت لإدارة أعماله، مع العلم أن مستواه الفني عادي، لكنه صدق أن تلك المنتجة ستحوله إلى نجم صف أول, إلا أن تلك الآمال سقطت دفعة واحد، واضطر إلى بيع السيارات وترك المكتب والاكتفاء بالغناء في أحد المقاهي في جبل لبنان من أجل تأمين قوته اليومي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنان لبناني يصيبه الفقر بعد سجن المنتجة فنان لبناني يصيبه الفقر بعد سجن المنتجة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab