سمية الألفي تعترف بخيانة فاروق الفيشاوي لها وإصابتها بمرض نادر وزواجها 4 مرّات
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

سمية الألفي تعترف بخيانة فاروق الفيشاوي لها وإصابتها بمرض نادر وزواجها 4 مرّات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سمية الألفي تعترف بخيانة فاروق الفيشاوي لها وإصابتها بمرض نادر وزواجها 4 مرّات

الممثلة المصرية سمية الألفي
القاهره ـ العرب اليوم

في السبعينيات كانت بدايتها مع الفن، لكن تألّقها كان بعدها بسنوات في العديد من الأعمال التي شاركت فيها، وتميّزت الممثلة المصرية سمية الألفي بوجهها الهادئ وملامحها الرقيقة، إلا أنها كانت في بعض الأحيان تعلن التمرد على رقة ملامحها، لتقدم شخصيات مختلفة.الميلاد والنشأة ولدت سمية يوسف أحمد الألفي في 23 تموز/يوليو عام 1953 في محافظة الشرقية، وقد درست في كلية الإجتماع قسم الإجتماع في جامعة القاهرة، قبل أن تقرر إحتراف الفن وهي لا تزال في بداية حياتها.أعمالها بدأت سمية الألأفي مشوارها الفني في مرحلة السبعينيات،

وذلك من خلال المشاركة في أعمال درامية ومسرحية، قبل أن تنطلق أيضا للسينما، فظهرت لأول مرة من خلال مسلسل "أفواه وآرانب" ومسرحية "أولاد علي بمبة" في عام 1976، وفيلم "الحساب يا مدموزيل" في العام نفسه.ومن أعمالها أيضا مسلسل "الهاربان" و"ماشي يا دنيا ماشي" و"العاصفة" و"لا أنام" و"بستان الشوك" و"أفواه وآرانب" و"قطار منتصف الليل" و"قلبي على ولدي" و"أيوب البحر" و"زهرة البنفسج" و"قلب من دهب" و"رحلة المليون" و"الطبري" و"الخروج من الدائرة"، وفيلم "عيب يا لولو عيب" و"أذكياء لكن أغيباء"

و"وكالة البلح" و"شاطئ الحظ" و"رحلة عيون" و"السطوح" و"عندما يبكي الرجال" و"علي بيه مظهرو" و"40 حرامي" و"الموظفون في الأرض" و"فقراء لكن سعداء" و"حد السيف" و"القرداتي".أما أدوارها التي حقّقت علامات في مشوارها الفني، فكانت في مسلسل "الراية البيضا" ومشاركتها في "ليالي الحلمية" و"بوابة الحلواني" و"العطار والسبع بنات".وكان آخر مشاركة لسمية الألفي في عام 2010 من خلال فيلم "تلك الأيام"، والذي قام ببطولته إبنها الممثلأحمد الفيشاوي، وقدّمت شخصية والدته في الفيلم.إعتزالها ومرضها قالتسمية الألفيفي

مقابلة تلفزيونية إنها إبتعدت عن التمثيل، بسبب زيادة وزنها وتغيّر ملامح وجهها، فلم تعد بالشكل الذي إعتاده الجمهور، ولذلك فضّلت الإبتعاد عن الشاشة منذ عام 2010. وقد خضعت لـ7 عمليات جراحية بعد تعرضها لآلام شديدة في منطقة الظهر، لتكون أكياس على الرحم والحوض من سائل النخاع الشوكي أعلى حزمة الأعصاب المسؤولة عن الحركة، مما كان يعيقها عن الحركة.وإعترفتسمية الألفيبأن زوجها السابق الممثل المصري الراحل فاروق الفيشاوي، رافقها خلال رحلة العلاج رغم إنفصالهما، وهو صاحب إقتراح السفر خارج مصر، وبالفعل

سافرت إلى سويسرا وألمانيا والولايات المتحدة الأميركية من أجل إجراء العمليات الجراحية، وفي ألمانيا غنى لها الفيشاوي قبل أن تدخل غرفة العمليات.موقفها من الحجابعلى الرغم من إعتزالها لكن سمية الألفي لم تفكر في إرتداء الحجاب، وقالت في أحد اللقاءت إنه إختلف حوله الفقهاء والشيوخ إن كان فرض أم لا، وبأنها لا ترى علاقة بين إعتزال الفن والحجاب، لأنها لا ترى الفن جريمة كما أن الدين ليس بالملابس، وبأنه ممكن أن ترتدي حجاب ولا تكون متدينة والحجاب لن يدخلها الجنة، ولكن بالإيمان الحقيقي والتسامح والسلام الذي تحققه

لنفسها.تزوجت 4 مرات وأجهضت 12 مراتتزوجتسمية الألفيأربع مرات، المرة الأولى كانت قصة الحب الأكثر شهرة في مشوارها مع فاروق الفيشاوي، والذي أنجبت منه أحمد وعمر، وبعد الإنفصال تزوجت من الملحن مودي الإمام، كما تزوجت أيضاً من المخرج جمال عبد الحميد، ثم تزوجت من الفنان مدحت صالح لفترة قصيرة للغاية، وعلى الرغم من تكرار زيجاتها لكن سمية الألفي إعترفت بأن فاروق الفيشاوي هو حب عمرها، وبأنها كانت تتغاضى عن خيانته لها لأنها لم ترغب في أن تنهار أسرتها، كما إعترفت في مقابلة تلفزيونية بأنها أجهضت 12

مرة، ولكنها كانت تصر على الحمل لأنها كانت تحب الأمومة.وقفت إلى جانب فاروق الفيشاوي في أزمة إدمانه على المخدرات، وإبنها أحمد كاد يدمن أيضاً، وفي تصريحات لها قالتسمية الألفيإنها ساندت بالفعل فاروق الفيشاوي في أزمة الإدمان، لكنها لا ترى بأنها فعلت أمراً كبيراً، فالفضل لإرادته كما أن ابنها كاد هو الآخر أن يدمن لكنه لم يدخل لهذه المرحلة، وقد تصدّت للأمر من البداية.وأثارتسمية الألفيالجدل بعد أن إعترفت بأنها كانت تعلم بخيانة الفيشاوي لها، لكنها كانت تمثل بأنها لا تعرف شيئاً حتى لا تواجهه، لأن الخيانة النفسية أصعب من الجسدية، وهي كانت تعلم أنه يحب النساء وإبنها أحمد أيضاً مثل والده، ولكنها إنفصلت عن الفيشاوي بعد أن شعرت بأنها لن تتحمل الأمر، وبقيا على علاقة طيبة.ندمت على عدم الإعتراف بحفيدتهاندمتسمية الألفيلأنها لم تعترف بحفيدتها لينا إبنة أحمد الفيشاوي، والتي نسبت له عبر قضية نسب، وقالت إنها شعرت بالحزن لعدم إعترافها بها في البداية، ولكنها أحبتها كثيراً.

قد يهمك أيضًا:

سمية الألفي تُصاب بمرض نادر وتفقد 12 جنينًا قبل ولادتهم

تعرف على وصية الفنان المصري الراحل فاروق الفيشاوي

   

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمية الألفي تعترف بخيانة فاروق الفيشاوي لها وإصابتها بمرض نادر وزواجها 4 مرّات سمية الألفي تعترف بخيانة فاروق الفيشاوي لها وإصابتها بمرض نادر وزواجها 4 مرّات



GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام شاهين تعلق على صورتها مع ليلى علوي

GMT 18:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 17:56 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

درة توجه رسالة لمنتقدي فيلم «وين صرنا»

GMT 17:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو سعد يكشف سبب دخوله في نوبة بكاء بعد طرح أول أفيش

GMT 17:21 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يعلق على عمل حسين فهمي بعد وفاة شقيقه

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab