إيمان العاصي تنقل تجربتها إلى الناس بعد إصابتها بكورونا للتوعية من المرض
آخر تحديث GMT23:59:38
 العرب اليوم -

إيمان العاصي تنقل تجربتها إلى الناس بعد إصابتها بكورونا للتوعية من المرض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إيمان العاصي تنقل تجربتها إلى الناس بعد إصابتها بكورونا للتوعية من المرض

إيمان العاصي
القاهرة - العرب اليوم

اختيار الجمهور لها من خلال التصويت على «أفضل ممثلة» في مهرجان الفضائيات العربية، أسعدها كثيراً وجعلها تدقّق في كل دور. إنها النجمة إيمان العاصي التي لقبّها الجمهور بـ«أميرة الدراما»، والتي بدأت بتصوير عمل درامي من 45 حلقة بعنوان «واقع افتراضي»، لكي يعرض على الفضائيات بداية العام المقبل، فتبتعد عاماً آخر عن ماراثون الدراما الرمضانية الذي تعتبر أنه يشكّل ضغطاً كبيراً على الفنان ليس بسبب المنافسة، ولكن لأن سيناريوهات هذه الفترة تكون محكومة بضيق الوقت أثناء تصوير العمل ولا تدَع للفنان مجالاً لمناقشة تغيير شيء ما في النص. «سيدتي» التقت إيمان العاصي وسألتها:

حدثينا عن العمل الذي تصورينه حالياً وهل له علاقة بماراثون رمضان؟

أصوّر الآن مسلسل «واقع افتراضي». وهو الاسم المؤقت للعمل، على أن يتم اختيار الاسم النهائي بالتزامن مع انتهاء تصوير المسلسل الذي ينتمي إلى نوعية الأعمال ذات الـ 45 حلقة. وقد بدأنا بالتصوير قبل 10 أيام، مع مراعاة الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا داخل اللوكيشن، ومن المقرر إنجاز جميع مشاهد العمل قبل نهاية العام الجاري، لتحديد موعد عرضه على إحدى القنوات الفضائية بالاتفاق مع الشركة المنتجة «سينرجي». هو مسلسل تدور أحداثه حول مشكلات عاطفية وأقدّم فيه شخصية «هند»، صاحبة عدد من صالونات التزيين التي تحاول من خلالها الوصول إلى الثراء، وكذلك أن تكبر في هذا المجال وسط عدد كبير من الصراعات المحيطة بها. ويُشارك في المسلسل الفنان محمد علاء والفنان أحمد صلاح حسني، ومجموعة كبيرة من الممثلين منهم أماني كمال وأحمد جمال سعيد ومحمد علي رزق وإيناس كامل ومي القاضي وإسلام جمال وسامية الطرابلسي ومها أبو عوف ومحمود حافظ، وهو من سيناريو وحوار محمد عبد المعطي وإخراج أحمد سمير فرج.

وقد تم الاتفاق على عرضه بداية العام المقبل خارج ماراثون رمضان.

كنتِ من رائدات التعاون مع المنصات الإلكترونية من خلال مسلسلك الناجح «مملكة إبليس». ما هي تجربتك مع «شاهد»؟ وهل هناك تعاون مع منصات أخرى لتقديم أعمال فنية؟طبعاً من متطلبات هذه الفترة التعاون مع المنصات الإلكترونية، وكان مسلسل «مملكة إبليس» بمثابة التجربة التي أحدثت دويّاً كبيراً من النجاح الذي لم أكن أتوقّعه. والحمد لله على ذلك، وهي تجربة أمتعتني على الرغم من أن مشاهديها ليسوا جماهير شاشة التلفزيون، لكنها قدّمت لي جماهير جديدة،

فالمسلسل عقب عرضه على منصة «شاهد»، بُثّ على الفضائيات، فاكتسبنا جماهير إضافية. كنتُ سعيدة بالتجربة، لأنها أثبتت بالأرقام كثرة المتابعة، كما أن المشاهد يبحث عني لكي يراني فهذه قيمة كبيرة، وأعتقد قريباً ستكون هذه المنصات مهمة جداً ولديها جماهير كبيرة تفوق جماهير الشاشات التلفزيونية.

شخصية داليدا في «مملكة إبليس» ما مدى قربها أو بعدها عنك وكيف تم الإعداد لها؟
شخصية داليدا الأقرب إلى قلبي وحبّي لها ليس معناه أن هناك تشابهاً بيننا، فهي شخصية ليس لها شبه مع أي أحد حتى إنّ التحضيرات لها تطلّبت مجهوداً كبيراً ووقتاً طويلاً مني ومن كل المشاركين في العمل، وصل إلى ستة أشهر، لذلك خرج المسلسل بهذا الشكل وحقق هذا النجاح.

عندما قرأتِ النص، ما الذي ارتسم في خاطرك عن هذه الشخصية؟
كما تعلم أن المؤلف كتب قصة العمل خلال عامين ونصف العام. وعندما قدّم المخرج أحمد موسى أوراق الشخصية لقراءتها، بدأ الخيال القصصي يدور في ذهني سريعاً، وبدأت الشخصية تتكوّن داخلي، فانجذبتُ إلى قراءة السيناريو حتى النهاية، وقد استعددتُ لها بمناقشة معمّقة مع المؤلف بالنسبة إلى التفاصيل التي يمكن معرفتها عن الشخصية، والحمد لله أنني استطعتُ تقديمها بهذه الصورة التي نالت إعجاب المشاهد واستحسانه.على الرغم من

وجود نجوم كثيرين في العمل لكنك تركتِ بصمة قوية في الشخصية التي قدمتها، كيف استطعتِ المنافسة مع هؤلاء النجوم؟

«مملكة إبليس» بطولة جماعية لها متعة كبيرة جداً بالنسبة لي، متعة مشاركة أكثر من 15 ممثلاً وممثلة تجمع بينهم روح جميلة جداً نعيشها معاً، وتعطي انتعاشاً لمَلَكات كل ممثل، لكي يبذل كل ما في وسعه بغية إنجاح العمل، بالإضافة إلى أن هناك خبرات تمثيلية تنتقل بيننا كممثلين، رانيا يوسف وغادة عادل وسلوى خطاب وأحمد داود وصبري فواز وأسماء جلال ومحمود الليثي وكريم قاسم ومحمد جمعة وخالد أنور ونانسي صلاح وعلاء أحمد وهشام قدري ومحمد سويدي، وكان التعاون بيننا أكثر من رائع والتعامل مليئاً بالحب، والأهم أنه لا مجال للمنافسة، فكل ممثلة لها دور ووضع وشكل، وكلنا نكمل بعضنا ولسنا في وضع تنافس، والحقيقة أننا كنا نتمنى أن نظهر جميعاً بأفضل صورة.

كيف جمعتِ بين مسلسل الـ15 حلقة ومسلسل الـ45 في «بِخطّ اليد»؟
احترافية الفنان وخبرته تجعلانه يستطيع إنجاز هذا الجمع، لكن التجهيز لـ«لمملكة إبليس» كان سابقاً لـ«بِخطّ اليد»، لذلك لم أشعر بإرهاق أو تشتّت عند التصوير، لأن شخصيَّتَيْ داليدا وجيهان قد رسختا في داخلي تماماً.

ماذا عن فيلم «عمار»؟
الفيلم كان اسمه «بيت آل غريب»، إخراج محمود كامل، وتم تغيير اسمه عقب الانتهاء من تصويره ونوعه من أفلام الرعب ويشاركني بطولته شريف سلامة، وهي المرة الرابعة التي أعمل فيها مع شريف.الموقف الشجاع الذي أقدمتِ عليه بالإعلان عن إصابتك بكورونا كيف كشفتِ عنه للجمهور على

الرغم من الألم؟
أشكرك على هذا الإطراء، لكن ما قمتُ به أعتبره واجباً مفروضاً بإعلان المصاب عن ذلك لتفادي انتشار الفيروس. يُضاف إلى ذلك، دور النجم المجتمعي للتعريف بالجائحة التي انتشرت في العالم كله ومطلوب إيقاف زحفها. كانت أزمة صعبة جداً ومخيفة ومرعبة وكنتُ خائفة على أسرتي وأصدقائي وكل من خالطتُهم في الفترة التي شعرتُ فيها بأعراض المرض. حصل ذلك أواخر شهر رمضان ويوم الوقفة بشكل أدقّ، إذ شعرتُ بتكسير في العظام وفقدان التذوّق والشمّ. أجريتُ مسحة أولى، فأثبتت إيجابية الفيروس. عزلتُ نفسي وحاولتُ تنبيه الجميع حتى أطمئن عليهم. الحمد لله كان الجميع بخير. وبعد الخضوع للعلاج، تعافيتُ من الفيروس والحمد لله.

من كان يعتني بك خلال هذه الفترة العصيبة؟
عل الرغم من عزلتي، كان أفراد عائلتي دائمي الاتصال بي والاطمئنان على حالتي الصحية كل ثانية.

بماذا كان ينصحك والدك الطبيب؟
الحب الذي غمرني به الجميع كان سبباً رئيساً في شفائي واستعادة عافيتي والحمد لله. أما والدي، فكان دائم الاتصال بي ويوفّر لي الفيتامينات والمقوّيات ويتابع حالتي كل ساعة.

ابنتك ريتاج من كان يرعاها وكيف كان الاتصال بينكما؟
أختي هي التي كانت ترعاها، وكانتا تتصلان بي كل فترة للاطمئنان على حالتي الصحية.

هل توجد فكرة عمل درامي عن هذه التجربة تستعد لها إيمان حالياً؟
حالياً لا يوجد، لكني أحب تقديم عمل يهدف إلى التوعية بهذا الفيروس لتجنّب الإصابة به.عقب شفائك، أعلنتِ إصابتك عن طريق وسائل التواصل

الاجتماعي وشرحتِ تفاصيل خطواتك في التعامل مع كورونا، لماذا؟
حتى أنقل تجربتي إلى الناس، فمن الممكن أن تساعد أحداً بمعلومة وحتى لا أجعل الناس في حالة من القلق. فسجّلتُ فيديو لأقول للناس ألا يعاملوا مريض كورونا على أنه مذنب، هو مجرد مريض والمرض ليس عيباً، كما أن الحالة النفسية مهمة جداً وتؤثر في سرعة الشفاء والاستجابة للعلاج.

خلال فترة إصابتك ما الأكلات التي أوصى الأطباء بتناولها؟
الأفوكادو واللوز والفلفل الملوّن والزنجبيل والبروتين.

ما ذكرياتك المحبّبة خلال الحظر بعد شفائك؟
قضائي طوال الوقت مع ابنتي، فكنا نصوّر فيديوهات مرحة كثيرة ونتشارك معاً في إعداد وجبات طبخ، كانت لحظات تضفي البهجة والسعادة علينا.

احتفلت ريتاج بعيد ميلادك نهاية أغسطس في لقاء ثنائي، فأين كان هذا الاحتفال؟
كان الاحتفال بالبيت معاً في جو من السعادة والبهجة.

ما الرحلات التي قمت بها خلال الحظر المفروض بسبب كورونا بعد شفائك؟
الساحل الشمالي كان المتنفّس الذي توجهت إليه لحبّي الشديد بأن أكون أمام البحر والاستمتاع بالانطلاق وسط الهدوء الموجود في تلك الفترة.

هل أصبح الساحل الشمالي بديلاً لك للترفيه عن السفر إلى الخارج خلال تلك الفترة؟
أي مكان يوجد به بحر، أحب المكوث فيه.ما قطع الملابس التي تحرصين على اقتنائها خارج أوقات التصوير؟
الجينز وأحب الملابس البسيطة لأني أفضّل البساطة في كل شيء.
خلال اصطحابك ابنتك ريتاج إلى المولات، ما قطع الملابس التي تسعدين لشرائها لها وهي أيضاً تكون سعيدة بها؟
أتناقش معها في ما تختاره فقط، من ملابس كاجوال وإكسسوارات، فهذه أمور تسعد بها كثيراً وأنا أيضاً.

ظهرت حالياً موضة كمامات الوجه بأشكال مختلفة، فماذا تفضّلين منها؟
لا أهتم بموضة الكمامات، فأي غطاء وجه يحميني من ملوّثات الهواء يكفي، من دون النظر إلى شكله.
تفاعلت مع «التيك توك» بعدد من الكليبات، فما الهدف؟
هذه الكليبات من أجل التسلية.
لكنك استعنتِ في هذه الكليبات بأغانٍ لحسن شاكوش وحسين الجسمي وتامر عاشور ومحمد حماقي وكريم مزيكا وتينو الجينتل ووليد نصر، فهل نقول

إنهم المطربون المفضّلون لديك؟ ومَن هنّ مطرباتك المفضلات؟

حقيقة أحبّ هذه الأغاني، ما دفعني إلى اختيارها. أما بالنسبة إلى المطربات المفضلات لدي، ففي مقدّمتهن شيرين عبد الوهاب وأنغام.

ماذا تعني «السوشيال ميديا» لك حالياً؟
التسلية.

 قد يهمك أيضاّ : 

إيمان العاصي تشارك في حملة لا للعنف ضد المرأة

إيمان العاصي تخطف الأنظار في أحدث ظهور

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إيمان العاصي تنقل تجربتها إلى الناس بعد إصابتها بكورونا للتوعية من المرض إيمان العاصي تنقل تجربتها إلى الناس بعد إصابتها بكورونا للتوعية من المرض



GMT 07:50 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد السقا يكشف تفاصيل نجاته من الموت

GMT 10:02 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

قصة الخلاف الوحيد بين حسين ومصطفى فهمي

GMT 07:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حماقي ومايا دياب يشعلان زفاف ابنة بسمة وهبة

GMT 08:45 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

طبيب مصطفى فهمي يكشف مفاجآت حول وفاته

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:21 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يؤكد أنه سيقر بهزيمته إذا كانت الانتخابات عادلة
 العرب اليوم - ترامب يؤكد أنه سيقر بهزيمته إذا كانت الانتخابات عادلة

GMT 23:36 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لاستخدام المرايا لتكبير المساحات الصغيرة بصرياً
 العرب اليوم - طرق مختلفة لاستخدام المرايا لتكبير المساحات الصغيرة بصرياً

GMT 22:50 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد هنيدي يتراجع عن تقديم عمّ قنديل في رمضان 2025
 العرب اليوم - محمد هنيدي يتراجع عن تقديم عمّ قنديل في رمضان 2025

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 05:00 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأولوية الإسرائيلية في الحرب على لبنان

GMT 04:05 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد المصابين بأخطر سلالة من جدري القرود في بريطانيا

GMT 18:25 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

مانشستر سيتي يرصد 150 مليون يورو لضم رودريغو

GMT 18:20 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

17 ألف ريال غرامة للهلال السعودي بسبب أحداث مواجهة النصر

GMT 02:26 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة لاعب وإصابة 4 بسبب صاعقة رعدية بملعب كرة قدم في بيرو

GMT 03:11 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمطار الغزيرة تغمر مطار برشلونة في إسبانيا

GMT 18:15 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة لاعب وإصابة 5 بـ صاعقة في بيرو

GMT 13:14 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط مروحية عسكرية مصرية ووفاة ضابطين أثناء تدريب

GMT 15:29 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير من مخاطر استخدام ChatGPT-4o في عمليات الاحتيال المالي

GMT 03:42 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يواصل هجماته على إسرائيل ويطلق 90 صاروخًا

GMT 18:38 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

آينتراخت فرانكفورت يحدد 60 مليون يورو لبيع عمر مرموش

GMT 19:28 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

قتلى من حزب الله بقصف إسرائيلي على محيط السيدة زينب في دمشق

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فصائل عراقية موالية لإيران تستهدف ميناء حيفا بطائرة مسيرة

GMT 18:30 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غرفة ملابس ريال مدريد تنقلب على كيليان مبابي

GMT 14:43 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يرفض إعارة الإيطالي كييزا في يناير

GMT 01:10 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل

GMT 15:04 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الذهب يستقر مع هيمنة الحذر قبل الانتخابات الأميركية

GMT 17:44 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الموسيقي العالمي كوينسي جونز عن عُمر 91 عاماً

GMT 01:49 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل

GMT 23:47 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

انتشار مرض الجرب بين المعتقلين الفلسطينيين في سجن إسرائيلي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab