5 تصريحات ساخرة لـ أحمد آدم أسقطته من نظر جمهوره
آخر تحديث GMT10:25:11
 العرب اليوم -

5 تصريحات ساخرة لـ أحمد آدم أسقطته من نظر جمهوره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 5 تصريحات ساخرة لـ أحمد آدم أسقطته من نظر جمهوره

أحمد آدم
القاهرة - العرب اليوم

يحل اليوم 15 مايو، ذكرى ميلاد الفنان أحمد أدم، الذي ابتعد عن التمثيل فى الفترة الأخيرة واتجه لتقديم البرامج الساخرة، معتمدا على كونه ممثلا كوميديا، وتقبله الجمهور بسبب شخصيته الشهيرة التي لم يحقق نجاحا في شحصية غيرها وهي "القرموطي"، وحاليا يجهز لفيلم سيظهر من خلاله بنفس شخصية "القرموطى"، وبهذه المناسبة نرصد أبرز 5 تصريحات شن الجمهور عليه حربا بعدها، أخرها "أزمة حلب"..

"سخريته من حلب".. التى اهتز لها السوريين
"بلغة جسدية تهكّمية، وبنبرة استهزائية من داخل استوديو بالقاهرة يبعد أكثر من 870 كيلو متر عن حلب، ارتأى الممثل المصري أحمد آدم أن يحوّل ضحايا الحرب السورية مادة سخرية لحلقته في بورصة أعداد المشاهدات" تلك هي كلمات مقدمة تقرير انتشر عبر القنوات الفضائية العربية، رافضين ماقام به الفنان أحمد أدم، الذي شكك في مصداقية صور شهداء ومصابي التفجيرات والقصف الجوي الذي حدث في مدينة حلب السورية من قبل بشار الأسد، وأكد أنه لا يوجد اتصالات وأن المداخلات الهاتفية التي أجراها سكان بلدة حلب للقنوات غير حقيقية، وهو الأمر الذي جعل السوريين يشيطون غضبا منه ويعتبرون ذلك استهانة منه بالموقف السوري، وعلى الرغم من خروجه واعتذاره للسوريين إلا أنهم رفعوا دعوات قضائية تطالب بغلق قناة الحياة، التي يعرض من خلالها البرنامج، ولكن القناة أكدت أن أرائه تمثله ولا تمثل القناة.

"مليونية البوكسرات"
وفي خلال برنامجه أيضا الذي لم يحقق نسب مشاهدة عالية عبر قناة "الحياة" طالب بخروج مليونية بالبوكسرات لرفض ارتداء "البنطال" وجاء ذلك بعد الدعوات التي ظهرت لتنادى بخلع الحجاب، وقال "أدم" نصا في تصريحه: "أنا كمان هادعو لتنظيم مليونية للرجالة لخلع “البنطلونات وتكون اسمها مليونية البوكسرات".

"الحشيش سيفقد بهجته" إذا تم تقنينه"
أكد  الفنان أحمد أدم، خلال استضافته في برنامج "راغدة شلهوب" المذاع عبر شاشة "الحياة" أنه ضد فكرة تقنين تناول الحشيش كمواد مخدرة، مشيرا إلى أن ذلك سيفقد الحشيش متعته، وأن اللذة الحقيقة تكمن فى تناوله سرًا.

"مبارك إتظلم وفترة حكمه كانت جيدة جدًا"

أكد أحمد آدم فترة حكم الرئيس السابق محمد حسني مبارك،  خلال الثلاثين عامًا جيدة جدًا، وما يقال عكس ذلك خطأ، وكلام حفظه الجميع، وأوضح ذلك في برنامج تلفزيوني له حيث قال: " مبارك جه معنا وسيناء لم تكن محرره، فحررها وأخد باقتها بالمحكمة، وعندما رحل كانت محرره بالكامل، ورفض إقامة قواعد عسكرية أمريكية بمصر، رفض التنازل عن أرضي منها مثلما فعل الرئيس الإخوان محمد مرسى".

 لو كنت ضابط شرطة فى 28 يناير كنت  هضرب نار عليهم
من بين التصريحات المثيرة أيضا لأحمد أدم، أنه لو كان ضابط شرطة في فترو الخامس والعشرين من يناير وتحديدا يوم جمعة الغضب لأطلق على المتظاهرين النار ووصفهم بالبلطجية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 تصريحات ساخرة لـ أحمد آدم أسقطته من نظر جمهوره 5 تصريحات ساخرة لـ أحمد آدم أسقطته من نظر جمهوره



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab