ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما
آخر تحديث GMT00:16:06
 العرب اليوم -

ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما

حلا الترك
القاهرة - العرب اليوم

يبدو أن محمد الترك ، طعن بالحكم الذي صدر عن المحاكم البحرينية قبل نحو عامين وقضى بأن تعود حضانة أولاده الثلاث حلا ومحمد وعبد الله لوالدتهم منى السابر. فقد صدر قرار عن المحكمة الصغرى الشرعية الأولى، يقضي بأن يستعيد محمد الترك حضانة إبنته حلا وشقيقيها ووجدت أن والدها هو الأولى بتربية إبنته حتى يشتد عودها ويقوَّم إدراكها.

محمد الترك أفاد في الدعوى التي رفعها ضد طليقته منى السابر بأنه تزوجها ورزق منها بثلاثة أبناء، وأن المدعى عليها حصلت على حكم بحضانة الأولاد، وتم تخصيص نفقة لهم وأجر حضانة وبدل إيجار مسكن في الدعوى  كانت قد رفعتها عام 2015 كما أوضح الترك بأن إبنته حلا تجاوزت سن الحضانة والولد الثاني محمد يقاربها في السن، وأن طليقته مهملة غير صالحة وأمينة على حضانة الأولاد، مطالباً المحكمة بإسقاط حضانة حلا عن والدتها وقبول تخييرها وضم حضانتها له، وبإسقاط حضانة الولدين محمد وعبد الله عن والدتهما لعدم أمانتها وصلاحيتها في حضانتهما وضمهما إليه، كما طالب بإسقاط جميع مقررات النفقة وبدل السكن وأجرة الحضانة المتفق عليها لصالح الأولاد لسقوط حق مطلقته في الحضانة، فضلاً عن أن حلا الترك لديها أعمالها الخاصة وتستطيع الإنفاق على نفسها من أموالها الخاصة، كما طالب أيضاً بإلزام مطلقته تسليمه كافة الأوراق الثبوتية للأبناء، وبالرسوم والمصاريف ومقابل أتعاب المحاماة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

والد حلا الترك يصدمها بحضور عيد ميلادها

حلا الترك تعود إلى طفولتها مع أختها ابنة دنيا بطمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 23:16 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية تقتل 12 عنصرا من الدفاع المدني في بعلبك
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية تقتل 12 عنصرا من الدفاع المدني في بعلبك

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab