حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة
آخر تحديث GMT19:10:14
 العرب اليوم -

حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة

حلا شيحة
القاهرة - العرب اليوم

حالة من الانقسام يعيشها الوسط الفني، وذلك عقب قرار الفنانة حلا شيحة بالعودة من جديد للتمثيل، ,ومزاولة نشاطها الفني، بعد الاعتزال والعودة أكثر من مرة في فترة قصيرة، مما تسبب في حالة غضب من قبل الجمهور بسبب قيامها بالعودة ثم الاعتزال ثم محاولة العودة من جديد.

حلا شيحة تسبب جدل في وسط الفني
وتباينت الآراء ما بين منح فرصة أخيرة للفنانة وموافقة علي عودتها من جديد وبين نقد ورفض، يحاول النقاد والإعلاميون والفنانون التعليق علي قرار حلا شيحة بالعودة للتمثيل من جديد ومزاولة المهنة بعد تركها لسنوات طويلة بسبب الحجاب.

حلا شيحة تدافع عن قرار عودتها للفن
ودافعت حلا شيحة، عن قرار عودتها للتمثيل من خلال التأكيد أنها كانت تتعرض للعديد من الضغوطات العائلية، مما جعلها تقرر الاعتزال من جديد، مشيرة إلى أنها تواصلت مع الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، من أجل الاستئذان بالعودة من جديد للتمثيل والحديث معه.

طارق الشناوي يمنح حلا شيحة فرصة
وكشف الناقد طارق الشناوي، عن موافقته بمنح "فرصة أخيرة" للفنانة حلا شيحة العائدة من الاعتزال،  ولكن الفرصة الأخيرة تكون مشروطة على أن يكون أول شرط في بالموافقة بعودتها من جديد، هي أن تكون واثقة من قرارها، رافضاً التماس الأعذار لشيحة لان الضغوط العائلية وخلع الحجاب قد تكون نفس الأسباب  في اعتزالها مرة أخرى.

طارق الشناوي يتحدث عن عودة حلا شيحة 
وأضاف طارق الشناوي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة"، أن حالة التردد التي تعيشها حلا شيحة، أمر لا يخصها وحدها وإنما يعبر عن حالة يعيشها المجتمع المصري، مشيراً إلى الفنانة تمتلك موهوبة فنية  وعندها من الإمكانيات والقبول وجاذبية الكاميرا، مشيرة إلى أنها خلال سنوات قليلة استطاعت إثبات موهبتها بقوة على الساحة الفنية، وكانت من ضمن جيل فنانين كبار.

وأوضح أنها لا بد أن تحسم موقفها وتنهي حالة التردد التي تعيشها، لافتاً إلى أن الوسط الفني والجمهور سوف يسامحها، خاصة مع قيامها بالاعتراف بالخطأ وعدم إلقاء اللوم علي الظروف أو أي شخص وتتحمل نتيجة أخطائها وقرار عودتها من جديد.

طارق الشناوي يضع روشتة عودة حلا شيحة
وقال نصاً: "لازم حلا شيحة تعترف أنها أخطأت، وغير مقبول أن أبرر بأن فلان دفعني لأن في كل مرة ممكن شخص آخر يدفعك .. الحل الوحيد أن تعود حلاشيحة وبداخلها يقين، لأنها عندما عادت لم تكن موقنة؛ أنها تعود إلى المكان الصحيح، ولكن هذه المرة يجب أن توقن أن هذا هو الاختيار وأنه لا عودة إلى المربع صفر مرة أخرى".

   قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رسائل وانتقادات بعد إعلان حلا شيحة عودتها للفن

الفنانة حلا شيحة تُوجه رسالة اعتذار لكل زملائها في الوسط الفني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة



GMT 09:21 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حورية فرغلي تحسم الجدل وترد على ناهد السباعي

GMT 09:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج هنا الزاهد بداية العام الجديد

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

معجب يهدي ماجد المهندس سبحة بحفل بموسم الرياض

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب توفيق يكشف سبب تقديمه للأذان بصوته

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل
 العرب اليوم - أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab