حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة
آخر تحديث GMT18:37:03
 العرب اليوم -

حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة

حلا شيحة
القاهرة - العرب اليوم

حالة من الانقسام يعيشها الوسط الفني، وذلك عقب قرار الفنانة حلا شيحة بالعودة من جديد للتمثيل، ,ومزاولة نشاطها الفني، بعد الاعتزال والعودة أكثر من مرة في فترة قصيرة، مما تسبب في حالة غضب من قبل الجمهور بسبب قيامها بالعودة ثم الاعتزال ثم محاولة العودة من جديد.

حلا شيحة تسبب جدل في وسط الفني
وتباينت الآراء ما بين منح فرصة أخيرة للفنانة وموافقة علي عودتها من جديد وبين نقد ورفض، يحاول النقاد والإعلاميون والفنانون التعليق علي قرار حلا شيحة بالعودة للتمثيل من جديد ومزاولة المهنة بعد تركها لسنوات طويلة بسبب الحجاب.

حلا شيحة تدافع عن قرار عودتها للفن
ودافعت حلا شيحة، عن قرار عودتها للتمثيل من خلال التأكيد أنها كانت تتعرض للعديد من الضغوطات العائلية، مما جعلها تقرر الاعتزال من جديد، مشيرة إلى أنها تواصلت مع الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، من أجل الاستئذان بالعودة من جديد للتمثيل والحديث معه.

طارق الشناوي يمنح حلا شيحة فرصة
وكشف الناقد طارق الشناوي، عن موافقته بمنح "فرصة أخيرة" للفنانة حلا شيحة العائدة من الاعتزال،  ولكن الفرصة الأخيرة تكون مشروطة على أن يكون أول شرط في بالموافقة بعودتها من جديد، هي أن تكون واثقة من قرارها، رافضاً التماس الأعذار لشيحة لان الضغوط العائلية وخلع الحجاب قد تكون نفس الأسباب  في اعتزالها مرة أخرى.

طارق الشناوي يتحدث عن عودة حلا شيحة 
وأضاف طارق الشناوي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة"، أن حالة التردد التي تعيشها حلا شيحة، أمر لا يخصها وحدها وإنما يعبر عن حالة يعيشها المجتمع المصري، مشيراً إلى الفنانة تمتلك موهوبة فنية  وعندها من الإمكانيات والقبول وجاذبية الكاميرا، مشيرة إلى أنها خلال سنوات قليلة استطاعت إثبات موهبتها بقوة على الساحة الفنية، وكانت من ضمن جيل فنانين كبار.

وأوضح أنها لا بد أن تحسم موقفها وتنهي حالة التردد التي تعيشها، لافتاً إلى أن الوسط الفني والجمهور سوف يسامحها، خاصة مع قيامها بالاعتراف بالخطأ وعدم إلقاء اللوم علي الظروف أو أي شخص وتتحمل نتيجة أخطائها وقرار عودتها من جديد.

طارق الشناوي يضع روشتة عودة حلا شيحة
وقال نصاً: "لازم حلا شيحة تعترف أنها أخطأت، وغير مقبول أن أبرر بأن فلان دفعني لأن في كل مرة ممكن شخص آخر يدفعك .. الحل الوحيد أن تعود حلاشيحة وبداخلها يقين، لأنها عندما عادت لم تكن موقنة؛ أنها تعود إلى المكان الصحيح، ولكن هذه المرة يجب أن توقن أن هذا هو الاختيار وأنه لا عودة إلى المربع صفر مرة أخرى".

   قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رسائل وانتقادات بعد إعلان حلا شيحة عودتها للفن

الفنانة حلا شيحة تُوجه رسالة اعتذار لكل زملائها في الوسط الفني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة حلا شيحة تتسب في انقسام بالوسط الفني وطارق الشناوي يمنحها فرصة أخيرة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف

GMT 04:32 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

زلزال يضرب بحر إيجة غرب تركيا

GMT 04:35 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

قوات الاحتلال تقتحم مخيم بلاطة شرقي نابلس

GMT 05:56 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

عاصفة شمسية تكشف أسرارًا مدهشة حول الأرض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab