حلا الترك تعود للسوشال ميديا بعد غياب طويل منذ أزمتها مع والدتها
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

حلا الترك تعود للسوشال ميديا بعد غياب طويل منذ أزمتها مع والدتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلا الترك تعود للسوشال ميديا بعد غياب طويل منذ أزمتها مع والدتها

الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك
القاهرة - العرب اليوم

فاجأت الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك، جمهورها بظهور جديد وتفاعل مع متابعيها، بعد غياب طويل منذ أزمتها مع والدتها منى السابر، التي شغلت الرأي العام مؤخرًا.
ونشرت الترك صورة مظلمة لها، بدا عليها مسحة الحزن عبر حسابها بإنستغرام، وكانت تضع يدها على خدها وشعرها منسدلًا على كتفها، وعلقت قائلة: "عفوا لم انشر منذ فترة".
وانهالت التعليقات التي ترحب بقدومها بعد غياب طويل، وجاءت تعليقات أغلب المتابعين: "وحشتينا وعودا حميدا، أشتقنا لكي، فين اختفيتي" وحاولوا أن يطمئنوا على آخر مستجداتها.

يذكر أن منى السابر، وحلا الترك، شغلتا الرأي العام خلال الفترة الأخيرة، بعدما نشرت الأولى مقطع فيديو وهي تبكي بسبب مقاضاة ابنتها لها، وطالبت بتدخل الفنانة الإماراتية أحلام بالتدخل، لأن ابنتها "حلا" تطالبها بدفع مبلغ 200 ألف ريال بحريني.
بعدها تعرضت حلا الترك لحملة هجوم واسعة، واتهمت بأنها عاقة لوالدتها، بعد أن رفعت عليها قضية في المحكمة، فخرحت للرد على الانتقاد وتقول، إنها تعرضت للظلم ولم تعد تتحمل التجريح ولم ترفع قضية على والدتها والموضوع أكبر منها.
وأضافت الترك عبر حسابها بانستغرام: "الأغلب شتمني وأنام مكسورة الخاطر، وكل ذنبي أني اعيش ظروف استثنائية لكن ممن الممكن أي شخص يعيشها لكن وجودي في الوسط الفني ما يعني لازم اتحمل كل هذه الإساءة".

وتابعت حلا: "اعتبروني بنتكم أو اختكم أو أي شخص عزيز عليكم هل ترضون أن تحكموا عليه دون أن تعرفوا ما حدث؟، مشيرة إلى أن الموضوع عند القضاء البحريني والقضية أكبر من حلا وسيأتي اليوم الذي تظهر فيه الحقيقة".
على الجانب الآخر، تعرضت السابر لهجوم من متابعة وصفتها بـ"الأم الفاشلة، التي تسعى وراء الشهرة والتسلّق على كتفي ابنتها"، ما دفعها للردّ بحدة وغضب قائلة: "إنتي أكبر غبية واللي وراكي لأنكم ضحكتوني بجملة أبي الشهرة".
وردّت السابر على بعض أسئلة متابعيها عبر حسابها في "سناب شات"، في وقت سابق، وكان من بينها سؤال لمتابعة اتهمتها فيه بأنها: "تتعب نفسية أولادها وبالذات حلا، وبأنها تحطم شخصيتها وخصوصا بهذا العمر الحساس"، لتردّ عليها السابر قائلة: "شكرا لكل اللي قاعد يعاتبني بس حابة أرد على هذا البوست، رح تعرفون شنو معنى كلامي ورح تتضح كل الحقائق".

قد يهمك ايضا:

2020 عام المواجهات والدعاوى القضائية في حياة أشهر نجوم الفنّ العرب

والدة حلا الترك تؤكّد أنّها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا الترك تعود للسوشال ميديا بعد غياب طويل منذ أزمتها مع والدتها حلا الترك تعود للسوشال ميديا بعد غياب طويل منذ أزمتها مع والدتها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab