أحمد الفيشاوي يسرد أزمته مع ابنته لينا وطليقته خفايا
آخر تحديث GMT09:57:00
 العرب اليوم -

أحمد الفيشاوي يسرد أزمته مع ابنته لينا وطليقته خفايا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يسرد أزمته مع ابنته لينا وطليقته خفايا

الفنان أحمد الفيشاوي
القاهرة - العرب اليوم

واصل الفنان أحمد الفيشاوي إثارة الجدل، متحدثا عن علاقته بابنته "لينا" وطليقته هند الحناوي، معلنا فشل الأخيرة في حبسه بحد وصفه، بمعرفة ابنتهما.وكتب "الفيشاوي"، عبر حسابه على موقع انستجرام، قائلًا: "النهاردة هند الحناوي فشلت أنها تحبسني سنة بمعرفة بنتي لينا، ده الوقت أني أقولكم اللي حصل باختصار، أنا بشوف لينا من وهي عندها 3 سنين، بعد ما المشاكل خلصت بيني وبين مامتها، وبالتالي كنت بصرف على أكلها، شربها، هدومها ومدرستها الكندية في مصر".وتابع: "هند فهمتها عكس كده، بس أنا عندي ما يثبت ذلك، لما لينا تمت 11 سنة، هند اقترحت أننا نوديها مدرسة خاصة في لندن، لتدريس الفنون من غناء، تمثيل، إخراج، إلخ، تحمست جدا، عشان كنت شايف فيها موهبة كبيرة".وأضاف: "قدمت في المدرسة ووافقت على السفر، وأول ما هند وصلت بلينا إنجلترا، نقلتها من المدرسة ومن لندن إلى كِنت (Kent) لمدرسة مش تخصصها الفنون، بمصاريف أقل بكتير، وحطت فلوس مدرسة بنتي في جيبها، وأيضا عندي ما يثبت ذلك في الوقت المناسب، أنا مش بلوم على لينا، علشان هي كذبوا عليها كتير، وغالبا هي هتشوف الصور دي، ويمكن تفتكر أني كنت موجود عشانها وبحبها ومازلت".وأشار "الفيشاوي"، إلى أن محكمة جنح مستأنف الدقي، قضت بجلسة اليوم، بالغاء حكم حبسه لمدة سنة، والقضاء مجددا ببرائته في قضية امتناعه عن تنفيذ حكم النفقة.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :  

أحمد الفيشاوي مريض نفسي في فيلم «30 مارس» 

حكم قضائي لصالح الممثّل أحمد الفيشاوي ضد طليقته هند الحناوي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد الفيشاوي يسرد أزمته مع ابنته لينا وطليقته خفايا أحمد الفيشاوي يسرد أزمته مع ابنته لينا وطليقته خفايا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:47 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

صلاح دياب كاتبا

GMT 02:59 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

الخاسر الأكبر من النزاع في السودان

GMT 12:16 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

ثلاثة مسارات تغيير في الشرق الأوسط

GMT 00:02 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

بعد 50 عامًا

GMT 06:25 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيارة سعوديّة مفصليّة لطهران

GMT 19:28 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

فضل شاكر يطلق أغنيته الجديدة “أحلى رسمة”

GMT 07:25 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

مي كساب تستأنف تصوير "نون النسوة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab