حسن يوسف يلوم الفنانين على التسبب في وفاة سعاد حسني
آخر تحديث GMT07:55:36
 العرب اليوم -

حسن يوسف يلوم الفنانين على التسبب في وفاة سعاد حسني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حسن يوسف يلوم الفنانين على التسبب في وفاة سعاد حسني

حسن يوسف
القاهرة _ محمد عمار

أذاعت قناة "دريم" حوارًا للفنان الكبير حسن يوسف، سُجل منذ أربع سنوات خلال برنامج "العاشرة مساءً"، أوضح خلاله أن كل الفنانيين والمنتجين والمخرجين الذين عاصروا سعاد حسني شاركوا في قتلها، لأن الجميع لم يسأل عنها والكل انشغل بحاله، مبينًا أنه ألتقى بالفنانة الراحلة عندما كان في لندن مع ابنه الأكبر محمود، للدراسة، وعندما دخل بهو أحد الفنادق سمع صوتًا يناديه فالتفت إلى الصوت وألقى التحية عليها، وبعد دقيقة ناداه نفس الصوت وقالت له: "ألم تعرفني يا حسن؟، أنا سعاد حسني".

وأكد يوسف أنه لم يدرك ما يقول وقتها، حيث قال مجموعة من الكلمات غير المرتبطة ببعضها بسبب هول المفاجأة، مبينًا أنه التقى بسعاد حسني في الشتاء وكانت ترتدي ملابس خفيفة وحذاءً شعبيًا، وعندما عاد إلى مصر حكى لزوجته، الفنانة شمس البارودي، ما حدث. وأضاف: "قررنا الذهاب إليها ولكننا لم نعثر عليها، في الخارج ينتجون أفلامًا للنجوم الكبار والذين يعانون من المرض لرفع معنوياتهم، أما في مصر فعندما يتعب الفنان لا يجد من يسأل عنه".

وعن علاقته بعبد الحليم حافظ،أوضح أنه صداقتهما أستمرت منذ فيلم "الخطايا" واستمرت حتى رحيل "العندليب"، وكان دائما بتصل به ويقترح عليه مجموعة من الرحلات، مبينًا أنه في أحد الأيام كان عبد الحليم لا ينام فسأله عن سبب ذلك، فقال العندليب إنه عندما يأتي له النزيف يدخل في غيبوبه لمدة خمسة أيام، وعندما يستفيق يحب الحياة ويحب أن يستمتع بكل دقيقة في حياته.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسن يوسف يلوم الفنانين على التسبب في وفاة سعاد حسني حسن يوسف يلوم الفنانين على التسبب في وفاة سعاد حسني



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab