بيروت ـ العرب اليوم
انقلبت الموازين في قضية الفنانة اللبنانية نانسي عجرم وزوجها فادي الهاشم بعد واقعة تعرضهما للسرقة في منزلهما بـ لبنان والتي انتهت بمقتل المدعو " محمد الموسى" 31 عاما سوري الجنسية برصاص مسدس زوج النجمة اللبنانية الشهيرة، بهدف الدفاع عن النفس.
واستمر التصاعد في القضية بانضمام 24 محاميا للدفاع عن القتيل من جنسيات مختلفة بعضها من مصر والمغرب العربي وسوريا بسبب وجود شبهات حول نانسي عجرم وزوجها.
ونرصد في السطور التالية أسباب تعاطف كثيرين مع القتيل والهجوم على نانسي عجرم :
- أفاد تقرير الطب الشرعي أن القتيل محمد الموسى تلقى 18 رصاصة من الأمام والخلف في نفس الوقت وهو ما يشير إلى وجود شخص آخر شارك في الواقعة.
- زعمت نانسي عجرم إصابتها في قدمها بسبب الرصاص ولكنها لم تظهر في الفيديو المسرب من كاميرات المراقبة في منزلها.
- أكدت عائلة القتيل محمد الموسى وجود معرفة مسبقة بينه وبين نانسي عجرم وزوجها حيث كان يعمل " بستاني" في حديقة منزلها ودخل إلى المنزل بهذه الطريقة لأنه كان يطالب بحقه المادي الذي لم يتمكن من الحصول عليه.
- إطلاق 18 رصاصة، رأى البعض أنه أمر مبالغ فيه وأن الواقعة تخطت حدود الدفاع عن النفس وتحولت إلى لجريمة قتل عن عمد.
قد يهمك أيضًا
نانسى عجرم تحتفل بعيد زواجها الـعاشر " يارب بارك حبنا"
نانسي عجرم ضيفة برنامج "تخاريف" مع وفاء الكيلاني
أرسل تعليقك