طارق لطفي يكشف لـهذا الصباح سبب تأييده للرئيس السيسي
آخر تحديث GMT06:45:17
 العرب اليوم -

طارق لطفي يكشف لـ"هذا الصباح" سبب تأييده للرئيس السيسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف لـ"هذا الصباح" سبب تأييده للرئيس السيسي

الفنان طارق لطفي
القاهرة ـ إسلام خيري

كشف الفنان طارق لطفي، أنّ تواجده في الاحتفالية التي نظمها أبناء الجالية المصرية في الولايات المتحدة، تأييدًا للرئيس عبد الفتاح السيسي ولمصر، جاء عن طريق "الصدفة"، موضحًا أنه عندما علم بتواجد السيسي، أصرّ على الحضور، قائلًا: أنا موجود طول اليوم احتمال اعرف أقدم حاجة لمصر وللرئيس".

وأشاد لطفي من نيويورك، خلال حواره مع الإعلامية أسماء مصطفى، في برنامج "هذا الصباح"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، باحتفاء الجالية المصرية به، وطلبهم منه بأن يساهم كفنان في إيصال رسائل وصوت المصريين بشكال أكبر عن طريق الفن، موضحًا أنّ هذا الأمر "فرحة للجميع"، مؤكّدًا بقوله "لكن الأجمل هو إحساسنا إننا في بلد تانية وواقفين جنب الرئيس بلدنا، وهو، أي الرئيس، جاي زي المحارب يقف جنب البلد، وأنا عارف إنه مش عايز حاجة لنفسه"، مضيفًا أنه "يكفيه في مصر أنّ والدته وزوجته ليسوا متواجدين على الحدود، أو لم يُغتصب أحد من أفراد أسرته، أو أنه يضطر إلى الهجرة إلى بلد أخر، مشدّدًا: "أنا لسه قاعد في بلدي، قاعد في أمان، بمشي الفجر أنا ومراتي وحاسين بالأمان، ده كم إنجازات عظيمة، مش عارف الرئيس بيلحق يعمل ده كله ازاي"، لافتًا إلى أن الرئيس يعمل بجد من أجل هذا الوطن، لكن "لو لم يفعل لمصر سوى وجود هذا الأمن والأمان الحالي، لكافاه وأغناه عن باقي الإنجازات".

وأوضح لطفي أنّ دور الفن المصري في إيصال صوت مصر إلى العالم، والتعبير عن توجهاتنا ما زال قائمًا، ربما "توهنا شوية" على حد قوله، "لكننا ما زلنا أصحاب تأثير كبير على الساحة، ولنا الصدارة والمقدمة، لكن لا بد أن يحدث بعض التغيير في المنظومة بأكملها، لأننا نحتاج إلى ما هو أكبر من وقوف الدولة إلى جانبنا، مثلما حدث منذ العام الماضي أو الذي يسبقه، قائلًا: "محتاجين إحنا كأفراد ومؤسسات إننا نفتح أسواق ونوزع في بلاد تانية، عشان نأثر فيهم زي زمان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق لطفي يكشف لـهذا الصباح سبب تأييده للرئيس السيسي طارق لطفي يكشف لـهذا الصباح سبب تأييده للرئيس السيسي



GMT 20:51 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعليق ماغي بوغصن بعد تكريمها في الموريكس دور 2024

GMT 11:42 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

ناهد السباعي ترد على اتهامها بتجاهل حورية فرغلي

GMT 11:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

نيقولا معوض يغني بالتركية لأول مرة

GMT 14:35 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كارلا حداد تعلن انفصالها رسمياً بعد زواج 4 سنوات

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab