حرب التصريحات تشتعل بين بوسي وطليقها
آخر تحديث GMT10:48:28
 العرب اليوم -

حرب التصريحات تشتعل بين بوسي وطليقها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حرب التصريحات تشتعل بين بوسي وطليقها

بوسي
القاهرة - العرب اليوم

اشتعلت حرب التصريحات بين المطربة بوسي وطليقها رجل الأعمال هشام ربيع إثر لقائها في برنامج "العرّافة" مع بسمة وهبة، فبعد ردّ هشام عليها واتّهامها بالكذب في كل ما قالته، عادت بوسي لتردّ على تصريحات طليقها وتُشعل الأجواء من جديد، وذلك من خلال تسجيل صوتي نشرته بسمة وهبة عبر صفحتها الشخصية في "إنستغرام".

قالت بوسي في التسجيل الصوتي: "شوفتي يا بسمة، وتقولي أقوله بحبه أنا ندمانة إني قلت الكلمة دي ومكنش ينفع أقول كده".

 

وأضافت بوسي: "شوفتي طالع يقول إيه وبيتكلم في عرضي وشرفي، من ساعة ما حصلت المشاكل وأنا عمري ما جبت سيرته بكلمة وحشة، لأن دي تربيتي وأخلاقي، دا الفرق بين تربية شارع الهرم والكباريهات وتربية ابن الناس اللي بيفهم في الأصول".

واستكملت: "مكنتش متخيّلة إن الشهرة واكلة دماغه وإن هو بيستغل الشهرة على قفايا، على قفا الست اللي كانت مراته في يوم من الأيام، اللي كانت بتنام جنبه على سرير واحد، وبياكلوا عيش وملح مع بعض... أنا مصدومة معنديش كلام أقوله بجد، والمشكلة إني يوم الحلقة بعد ما مشيت جه واتعشّى معايا وكانت علاقتنا كويسة جداً، ومكنتش متخيّلة إن بعد الكلام الكويس اللي قولته واطلّعه مظلوم وإنه اتعرّض للنصب، يبقى جزائي يتكلم في شرفي وعرضي!".

واختتمت بوسي حديثها قائلةً: "مش قادرة أقول غير حسبي الله ونِعم الوكيل، دا الفرق بين تربيتي وأخلاقي وتربيته، والمشكلة مش عامل حساب للشهر الفضيل، وإننا في رمضان، وكان بيعمل عمرة وفي بيت الله وقدّام الكعبة، وطالع بيتكلم عن مراته اللي كانت في يوم من الأيام على ذمته وشرفه... أنا غلطانة إني قلت عليه كلمة حلوة، دا معملش حساب للعِشرة، دي ملهاش علاقة لا بالرجولة ولا بالأخلاق مع إن النهايات أخلاق، وحسبي الله ونِعم الوكيل".

 

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

بوسي تكشف للمرة الأولى تفاصيل طلاقها وتردّ على اتّهامها بالتسبّب في وفاة زوجها

بوسي ترد على اتهامها بالتسبب في قتل طليقها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حرب التصريحات تشتعل بين بوسي وطليقها حرب التصريحات تشتعل بين بوسي وطليقها



GMT 15:37 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد حلمي يوجه رسالة لحسين فهمي في ختام مهرجان القاهرة

GMT 15:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سارة نخلة تشن هجوما على محمد رمضان

GMT 15:34 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يثير الجدل بتصريحاته عن شيرين وأحمد الفيشاوي

GMT 15:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع تعليق خاص لحلا شيحة

GMT 17:26 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مها أحمد تسخر من قلة العمل وكثرة النجوم على «تيك توك»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab