عقبة جديدة تمنع محمد رمضان من تجسيد شخصية أحمد زكي
آخر تحديث GMT10:21:43
 العرب اليوم -

عقبة جديدة تمنع محمد رمضان من تجسيد شخصية أحمد زكي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عقبة جديدة تمنع محمد رمضان من تجسيد شخصية أحمد زكي

الفنان محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

أصبح مشروع مسلسل "الإمبراطور" الذي أعلن عنه الفنان محمد رمضان لتجسيد قصة حياة الفنان الراحل أحمد زكي في مهب الريح، بعد أن تعددت الأزمات والعقبات التي تكفي الواحدة منها لمنع إنتاجه.وفي واحدة جديدة من العقبات دشن بلال عبد الغني، وكيل رامي بركات الوريث الشرعي ‏للراحل هيثم أحمد زكي، موقعًا إلكترونيًا يحمل اسم الفنان الراحل.

الموقع يضم صورًا نادرة من مقتنيات الفنان أحمد زكي، والتي ‏ورثها رامي بركات عن أخيه غير الشقيق هيثم أحمد زكي، كما ‏يضم عددًا من الأقسام منها خطابات بخط اليد سواء من الجمهور ‏المحب للإمبراطور أو الفنانين ومنها رسائلهم خلال فترة مرضه في ‏المستشفي.‏

ويضم الموقع أيضًا قسما لحوارات أحمد زكي الصحافية التي أجراها ‏مع أشهر الصحف في ذلك الوقت بالإضافة إلى عدد من الوثائق ‏بخط يد للنجم الراحل ووثائق تتعلق بعقود أفلامه وكواليسها، ‏بجانب شهادات نجوم الفن الكبار الذين عاصروه حول موهبة أحمد ‏زكي وحياته.‏وأخيرا يضم الموقع عددًا من الصور النادرة للإمبراطور أحمد زكي ‏وزوجته الفنانة هالة فؤاد وابنه الراحل هيثم أحمد زكي من بداية ‏طفولته حتي شبابه.

وهو ما يعني أن كل تلك المقتنيات أصبحت من حق الموقع الذي يمتلك حق الملكية الفكرية مما يعني أن صناع المسلسل لا يستطيعون استخدام أي منها في اعمل إلا بموافقة كتابية من بلال عبد الغني رئيس مجلس إدارة الموقع، ليزداد عدد الذين ‏أصبحوا يملكون الحق في الموافقة على خروج المشروع للنور.

أما كبرى الأزمات فكان تداول فيديو قديم للفنان الراحل هيثم أحمد زكي يتحدث فيه عن رفضه ورفض والده الخوض في حياته الخاصة، وأنه كان يريد أن يرى الناس أحمد زكي الفنان والممثل والمبدع لا حياة أحمد زكي الشخصية.ووصف هيثم في الفيديو غضب والده عندما كان يسأله أحد عن حياته الشخصية أو عن أسباب طلاقه للفنانة الراحلة هالة فؤاد والدة هيثم.

ويواجه رمضان تعليقات عديدة منذ الإعلان عن تجسيد ‏حياة ‏الإمبراطور أحمد زكي في مسلسل تليفزيوني، من ‏جانبين ‏الأول رامي عز الدين بركات الوريث الشرعي لهيثم أحمد زكي ‏‏ووالده زوج الفنانة هالة فؤاد، واللذين وضع شروطا للموافقة على ‏تجسيد ‏حياة زكي، وعلى الجانب الآخر منى عطية شقيقة الفنان ‏الراحل التي لم ‏تبد أي موافقة، لكن النجم محمد رمضان ‏ماض في طريقه متمسكا ‏بحلمه الذي عاش عليه لسنوات منتظرا ‏تلك اللحظة.‏

قد يهمك ايضـــًا :

تعليق المشاهير على تجسيد محمد رمضان للراحل أحمد زكي

أغنية كورونا فيروس لـ محمد رمضان تحصد 8.5 مليون مشاهدة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عقبة جديدة تمنع محمد رمضان من تجسيد شخصية أحمد زكي عقبة جديدة تمنع محمد رمضان من تجسيد شخصية أحمد زكي



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab