طارق الشناوي ينتقد أعمال محمد رمضان السينمائية
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

طارق الشناوي ينتقد أعمال محمد رمضان السينمائية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق الشناوي ينتقد أعمال محمد رمضان السينمائية

الفنان محمد رمضان
القاهرة ـ العرب اليوم

عاد الناقد الفني طارق الشناوي لتقييم النجم محمد رمضان بشكل سلبي وخاصة في أعماله السينمائية، وأكد أن رمضان نجح كمطرب أكثر بكثير من نجاحه كنجم شباك في السينما المصرية، رغم أنه حقق نجاحاً ساحقاً في أعماله الأولى، وأشار الشناوي إلى أن رمضان لا يجيد اختيار موضوعات أفلامه.

وقال طارق الشناوي لبرنامج "تحت الشمس": "محمد رمضان قدم فيلماً عام 2012 وتوقعنا أنه سيكون بعد ذلك نجم شباك قادم لكنه لم يستطع صناعة التراكم.

وتابع: محمد رمضان حاول استغلال نجاح (عبده موتة) في السينما ولكنه لم ينجح وفي عيد الفطر الماضي قدم فيلم (هارلي) وكان خارجاً من مسلسل (جعفر العمدة) محققاً نجاحاً كبيراً لكنه خد إيرادات عيدية العيد 3 أيام فقط وبعدها تراجع الفيلم وفشل فنياً وتسويقياً ودرامياً وإخراجياً.

وأضاف: وفي عيد الأضحى تكررت المأساة بفيلم (ع الزيرو) ولم يستطع التغيير رغم تقديم قصة الأب الذي يحاول إنقاذ ابنه وكان غير مقنع.

واستطرد طارق الشناوي: "محمد رمضان المغني أفضل من النجم السينمائي واختياراته خاطئة وفيلما (هارلي) و(ع الزيرو) فشلا فنياً وتجارياً.
محمد رمضان يعترف بأن شعبية المطرب أكبر من الممثل

وسبق أن رد الفنان محمد رمضان، على الانتقادات الموجهة إليه بعد توجهه للغناء وعدم التفرغ لمهنته الأصلية وهي التمثيل، مؤكداً أن شعبية المطرب تعادل 10 أضعاف الممثل تقريباً، وتوقع أن يتم توثيق تجربته الغنائية في المستقبل، نافياً سعيه للوصول إلى العالمية.

وأضاف محمد رمضان خلال الجزء الثاني من لقائه ببرنامج «صاحبة السعادة»، الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس: إحنا المصريين طول عمرنا بنضرب المثل بجنازة أم كلثوم وعبد الحليم، محدش ضرب المثل بجنازة ممثل؛ لأن المغني أقرب للجمهور من الممثل.

أشار رمضان إلى أن ظهور الممثل يتطلب أداة عرض مثل السينما أو المسرح على نقيض المغني، وقال: المغني يوصل للجمهور في العربية أو في الجيم أو في الشاور ممكن الجمهور يدندن غنوة وهو يأخذ شاور في حين أنه مستحيل يدندن مشهد.

وألمح إلى ارتباط أغانيه بمناسبات ذات ذكريات سعيدة في ذاكرة الجمهور، قائلاً: أنا عاشق لجمهوري، أنا مخترتش أغني؛ الجمهور هو اللي قال لي أنا حبيت أغانيك لما اتجوزت في فرحي، وغنيت غنوتك في عيد ميلادي وفي نجاحي، وأنت قدمت غنوة ارتبطت بذكرياتي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

فيلم «ع الزيرو» يحقق 13.3 مليون جنيه إيرادات بدور العرض في 6 أسابيع

أكرم حسني يتفوق علي هنيدي ومحمد رمضان في شباك التذاكر بـ”العميل صفر”

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق الشناوي ينتقد أعمال محمد رمضان السينمائية طارق الشناوي ينتقد أعمال محمد رمضان السينمائية



GMT 03:00 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر نجاح شخصية رضا في «ولاد رزق»

GMT 01:19 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نوال الزغبي تكشف عن رأيها في الزواج مرة أخرى

GMT 04:53 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رجب يعلن عن تعاقده على فيلم جديد بعنوان "كوكتيل"

GMT 04:48 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد العوضي يشارك جمهوره بڤيديو من كواليس "فهد البطل"

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab