شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـمصر
آخر تحديث GMT20:51:33
 العرب اليوم -

شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـ"مصر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـ"مصر"

الفنانة شيرين عبدالوهاب
القاهرة_إسلام خيري

غردت الفنانة شيرين عبدالوهاب، عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر" وكذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك" في سلسلة من التدوينات وجهتها، كحديث من القلب؛ إلى كل أهل مصر وأيضاً لأهلها وأصدقائها وزملائها. 

وقالت شيرين: أنها توجه كلماتها وشكرها وحبها إلى من أحسنوا فهمها، وصدقوا أنه من غير الممكن أن تسيء لبلدها صاحبة الفضل والخير عليها، كما قالت: إنها تعتذر من كل قلبها لكل من أساء فهم تعليقاتها الأخيرة.

ووجهت شيرين تحذيراً إلى ما سمتهم "القنوات المأجورة" والتي تبث من خارج مصر، موضحة أنهم قاموا باجترار كلامها وإخراجه من سياقة واستغلاله بالتدليس ضد مصر قائلة أن مصر خط أحمر بالنسبة لها، وأنهم لن يستطيعوا التفريق بينها وبين بلدها.

وأوضحت شيرين عبد الوهاب أن ما كتب نقلاً عنها في الصحف والإعلام وحتى مقلاً عن نقابة المهن الموسيقية لم يكن صحيحاً بالمرة، مطالبة الجمهور بالتحقق من الڤيديو المنشور للتأكد من ذلك مع تنويهها أن هذا الڤيديو ممنتچ عن عمد بقصد إدانتها.

وأضافت شيرين أن ما قيل على لسان النقابة والصحافة كان أنها قالت (أنا هنا أتكلم براحتي عشان اللي بيتكلم في مصر بيتحبس) في حين أن ما قالته نصاً وهو موجود بالڤيديو  المجتزأ المنشور هو (أنا هنا أتكلم براحتي عشان في مصر ممكن يسجنوني) - مضيفة أن الكلمة تحدث فرقاً وأن هذا التحريف تم عن عمد بقصد الإساءة لها ولمصر.

‫وشرحت شيرين أنها كانت تتكلم عن موقف شخصي حدث لها عندما كانت تمزح على المسرح من قبل, حيث تم رفع دعاوى قضائية، صدر فيها الحكم بالسجن لمدة سنة مع تسديد كفالة مالية، مشيرة إلى أنها استأنفت الحكم وتم إلغاؤه في محكمة الاستئناف لتفاجأ برفع جنحة مباشرة ضدها من طرف جديد عن نفس الواقعة، حيث حكم فيها بعدم اختصاص القضاء المصري بما وقع في الشارقة؛ وأن هذا ما كانت تقصده وقتها وأن الله أعلم بالنوايا.

واختتمت شيرين سلسلة التغريدات قائلة "بحبك يابلدي مهما حصل"، ثم أضافت هاشتاج #تحيا_مصر.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- مدير أعمال شيرين ينفي وجود أغنية مع حسام حبيب في ألبومها الجديد

- طرح ألبوم "نساي" للمطربة شيرين عبد الوهاب الأسبوع المقبل

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـمصر شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـمصر



GMT 20:51 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعليق ماغي بوغصن بعد تكريمها في الموريكس دور 2024

GMT 11:42 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

ناهد السباعي ترد على اتهامها بتجاهل حورية فرغلي

GMT 11:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

نيقولا معوض يغني بالتركية لأول مرة

GMT 14:35 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كارلا حداد تعلن انفصالها رسمياً بعد زواج 4 سنوات

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab