الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها أحترمُ اختلاف الناس
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها "أحترمُ اختلاف الناس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها "أحترمُ اختلاف الناس"

الفنانة هيفاء وهبي
بيروت - العرب اليوم

أثارت تغريدة الفنانة هيفاء وهبي، التي نشرتها الجمعة عبر حسابها في "تويتر"، عن قمع الحريات واختلاف المعتقدات، ضجّة كبيرة بين المتابعين والوسط الفني.

وفسّرت تغريدة وهبي على أنّها رفض واضح لإلغاء احتفال فرقة مشروع ليلى في مهرجانات بيبلوس الدولية، وهو ما امتنع عدد كبير من الفنانين عن التعبير عنه علنًا.

وكتبت، "اللي بيغلط بحق وطن أو دين فيه دولة بتحاسبه. مش ضروري كل واحد يحط حاله ناطور عالأخلاق ويتشاطر بالأحكام! أنا لست مع العنصرية، وأنت حر ما لم تضر، طالما أنّك إنسان محترم ومنتج وبتفيد مجتمعك. أنا أعتزّ بإنسانيتي واحترم اختلاف الناس إن كان في ثقافاتهم أو دياناتهم أو معتقداتهم".

ولاقت التغريدة رواجًا كبيرًا وإعادة نشر في صفحات إعلاميين وفنانين.

وكانت الفنانة كارول سماحة غرّدت سابقاً عن الموضوع، وهي من القلائل الذين عبّروا عن رأيهم بصراحة، في ظلّ انقسام الآراء بين مؤيّد لإقامة الاحتفال أو منعه.

وكتبت سماحة، "لطالما كنت معجبة بهذا الفريق المتميز وبالمواضيع التي يختارها، إن كان الفنان مؤمن أو ملحد هو حرّ تماماً ويحقّ له أن يعبّر عن وجهة نظره في فنّه لكن بطريقة ذكية بعيداً من الاستفزاز والاستهزاء بأفكار ومعتقدات الآخرين".

وتابعت، "منذ زمن المراهقة أنا من المستمعين الأصيلين لفرق Heavy Metal الغربية، وفي الوقت نفسه، مؤمنة بديانتي لأبعد حدود ولم أتأثر يوماً ببعض الأغاني المشعوذة والمريضة منها، بل كنت أغربل وأنتقي ما يناسبني ولا يستغبيني! بطبيعتي لا أبدي رأيي قبل أن أتأكد من جميع المعطيات"، لافتةً إلى أنّ "معظم الفيديوات المشعوذة التي شاهدتها مفبركة ولا تمت بأي صلة للفريق. بكل صراحة الموضوع كبُر عن حجمه ولم يكن يستاهل كل هذه الحرب".

 ٢- منذ زمن المراهقة أنا من المستمعين الاصيليين لفرق heavy Metal الغربية وفي نفس الوقت مؤمنة بديانتي لأبعد حدود ولم أتأثر يوما ببعض الأغاني المشعوذة والمريضة منها بل كنت أغربل وأنتقي ما يناسبني ولا يستغبيني!  بطبيعتي لا أبدي رأي قبل ان أتأكد من جميع المعطيات.

 ٣- معظم الفيديوهات المشعوذة التي شاهدتها مفبركة ولا تمت بأي صلة للفريق، بكل صراحة الموضوع كبر عن حجمو  ولم يكن يستاهل كل هذه الحرب. #مشروع_ليلي.

وقد يهمك ايضاً:

هيفاء وهبي تُثير الجدل بعد أحدث جلسة تصوير وإبراز الـ"تاتو"

هيفاء وهبي ترد على مي حريري بعد ان اتهمتها بالكذب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها أحترمُ اختلاف الناس الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها أحترمُ اختلاف الناس



GMT 10:05 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 10:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نادين نسيب نجيم تشتري لنفسها هدية فخمة

GMT 09:21 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حورية فرغلي تحسم الجدل وترد على ناهد السباعي

GMT 09:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج هنا الزاهد بداية العام الجديد

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 العرب اليوم - الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab