تعرف علي قصة الراقصة جوهرة مع إثارة الرأي العام
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

تعرف علي قصة الراقصة جوهرة مع إثارة الرأي العام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف علي قصة الراقصة جوهرة مع إثارة الرأي العام

قصة الراقصة جوهرة
القاهرة - العرب اليوم

منذ وصولها إلى مصر قادمة من روسيا نهاية شهر يناير في عام 2018، ولم تتوقف الراقصة جوهرة عن إثارة الجدل بين الحين والأخر، إلا أن جدلها يختلف عن غيره فكله جدل تحت شعار «لتحريضها على الفسق والفجور».

الراقصة الروسية التي اشتهرت في مصر باسم «جوهرة» مستغنية عن اسمها الحقيقي والمدون في جواز سفرها «إيكاترينا اندريفا» بعدما قدمت إلى مصر للعمل في ملهى ليلي تقدم فيه وصلات رقص شرقي، الذي اتقنته في روسيا قبل الوصول إلى مصر حيث لها مدرسة خاصة لتعليم الرقص الشرقي في موسكو، واستطاعت أن تلفت الأنظار منذ يومها الأول في مصر.

الشهرة الكبيرة لجوهره التي ذاع صيتها خلال فترة صغيرة في مجال الشرقي، عملت على تكوينها وفقا لكثير من المتابعين من وفقا للمقولة الشهيرة «اللي متعجبوش برقصها تعجبه واغراءاتها»، حتى وجدت نفسها ما بين الحين والأخر ومع كل أزمة لها متهمة بـ التحريض على الفسق والفجور وارتكاب أفعال تتنافى مع قيم المجتمع المصري.

الفيديوهات الإباحية

على مدار الساعات الماضية لم يتوقف الحديث خاصة على مواقع التواصل الإجتماعي عن الراقصة جوهرة، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو فاضحة تم تسريبها للراقصة جوهرة برفقة شاب، الأمر الذى أثار جدلًا واسعًا حول التسريبات الفاضحة للراقصة الشابة والشخص الذى وراء هذا الأمر، والتي تحرض جميعها على الفسق والفجور.

ليست الفيديوهات الإباحيةوأمام حالة الجدل والتي بلغت إلى حد الغضب على مواقع التواصل الإجتماعي التزمت الراقصة جوهرة بالصمت، حتى خرج الشاب الذي ظهر معها في تلك الفيديوهات الإباحية، ويدعى «خالد أحمد»، حيث قال عبر حسابه على إنستجرام، إنه متزوج من جوهرة منذ فترة وأنهما لم يفعلا أى شىء مشين، موضحًا أن الصور والفيديوهات التى ينشرها عبر حسابه لتخليد بعض الذكريات معًا ولتوثيق علاقتهما الشخصية والزوجية.

السبب في نشر الفيديوهات

الفيديوهات الإباحية والغير أخلاقية التي ظهر فيها الشاب مع الراقصة جوهرة، وأمام تكهنات بأنها محاولة من الراقصة الشهيرة لإعادة لفت الأنظار إليها، دفعت الشاب للكشف عن سبب تسريب الصور والفيديوهات الفاضحة هو سرقة هاتفه، مؤكدًا أن مستقبله تدمر وأن والدته مرضت بسبب انتشار هذه الفيديوهات.

ليست الفيديوهات الإباحيةلم تكن أزمة الفيديوهات الإباحية للراقصة جوهرة، هى الأزمة الأولى منذ قدومها إلى مصر، لاحتراف مهنة الرقص الشرقي، ففي شهر فبراير من العام الماضي، ألقت شرطة السياحة القبض على الراقصة جوهرة بعد انتشار فيديو لها وهى ترقص على مهرجان "لأ لأ" والتي ظهرت فيها مرتدية بدلة رقص شبه عارية وغير مطابقة للمواصفات الفنية وتظهر مفاتن جسدها بدون "شوت" والتي وجهت لها تهم التحريض على الفسق والفجور وإثارة الغرائز.

قرار ترحيل تم إلغاؤه
وبعد واقعة بدلة الرقص الفاضحة، صدر قرار بترحيل الراقصة جوهرة لخارج مصر ومنعها من دخول البلاد مجددا، وبعد الطعن على القرار من قبل محاميها الذي أكد أنها دخلت إلى مصر بتصريح عمل وليس بتأشيرة سياحية مثل باقى الراقصات، وبعد وقت قصير تم وقف تنفيذ القرار، واستمرت الراقصة الروسية فى عملها داخل مصر.

وفي أبريل 2019 صدر حكم بحبس الراقصة جوهرة لمدة عام مع الشغل والنفاذ، بعد اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور وإثارة الغرائز الجنسية للجمهور، على إثر الفيديو الذى ظهرت فيه ترقص ببدلة رقص غير مطابقة للمواصفات، وتقدمت الراقصة الروسية بمعارضة على الحكم لكن تم رفضها.

بعد صدور الحكم بحبسها، انتشرت أخبار عن هروب جوهرة من مصر وسفرها إلى الخارج حتى لا تنفذ الحكم، ولم تعثر عليها الشرطة فى محل إقامتها أو فى أى مكان، لكن "جوهرة" نفت هروبها، وأكدت أن اختفائها كان بسبب إصابتها بذبحة صدرية لم تمكنها من القدرة على الحركة أو الحديث، لتستمر جوهرة في إثارة الجدل كل يوم بحكاية مختلفة.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

الراقصة جوهرة تواجه الحبس 3 سنوات بعد الفيديو الاباحي

إصابة الراقصة الروسية جوهرة بذبحة صدرية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف علي قصة الراقصة جوهرة مع إثارة الرأي العام تعرف علي قصة الراقصة جوهرة مع إثارة الرأي العام



GMT 23:00 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج سمية الخشاب في العام الجديد

GMT 22:56 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يمازح الجمهور بعد مروره بموقف طريف

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حاتم يكشف مفاجأة حول إطلالاته الأخيرة

GMT 20:51 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعليق ماغي بوغصن بعد تكريمها في الموريكس دور 2024

GMT 11:42 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

ناهد السباعي ترد على اتهامها بتجاهل حورية فرغلي

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab