الحزن يخيم على صلاح عبد الله في جنازة شقيقه
آخر تحديث GMT19:10:06
 العرب اليوم -

الحزن يخيم على صلاح عبد الله في جنازة شقيقه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحزن يخيم على صلاح عبد الله في جنازة شقيقه

الفنان صلاح عبد الله
القاهرة ـ العرب اليوم

شهدت جنازة سمير عبدالله -شقيق الفنان صلاح عبدالله- بمقابر العائلة إنهيار الأخير، بالبكاء في وداع شقيقه الأصغر، وحرص الحاضرون على إحضار كرسي له ومواساته حتى تمر مراسم الجنازة والعزاء. وكان أول الحاضرين لمراسم جنازة شقيق صلاح عبدالله، كل من الفنانين: (محمد رياض وفتوح أحمد)، في ظل حرص الحضور على الإجراءات الاحترازية لمجابهة فيروس كورونا. وفي هذا السياق، نشر الفنان صلاح عبد الله، تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة "تويتر"، نعى فيها شقيقه الأصغر «سمير» الذي وافته المنية صباح اليوم، الخميس 31 ديسمبر، بكلمات من الحزن والأسى.

وكتب صلاح عبد الله، في تغريدته على تويتر: «الحمد لله، شقيقي الأصغر في رعاية الله، ارتحت يا سمير، والله ارتحت يا بني، أسألكم الفاتحة والدعاء لأخي الطيب #سمير_عبد الله» وكانت ابنة صلاح عبد الله، كتبت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «توفي إلي رحمة الله عمي وحبيبي سمير عبد الله وصلاة الجنازة في مقابر العائلة في ٦ أكتوبر بعد صلاة العصر دنيا صلاح عبد الله» وتفاعل الكثيرون من أصدقاء دنيا صلاح عبد الله، مع منشورها، داعين لعمها المتوفى بالرحمة والمغفرة، وأن يلهم الله أهله الصبر والسلوان، ويتغمد المغفور له بواسع رحمته.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الموت يُفجع الفنان صلاح عبد الله في ليلة رأس السنة

صلاح عبد الله يدعم يسرا ضد «كورونا»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحزن يخيم على صلاح عبد الله في جنازة شقيقه الحزن يخيم على صلاح عبد الله في جنازة شقيقه



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab