درة تحسم جدل تسببها في انفصال عمرو دياب ودينا الشربيني
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

درة تحسم جدل تسببها في انفصال عمرو دياب ودينا الشربيني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - درة تحسم جدل تسببها في انفصال عمرو دياب ودينا الشربيني

الصورة من حساب الانستغرام الخاص بالنجمة درة
تونس - العرب اليوم

كشفت النجمة التونسية درة العديد من الأمور التي شغلت السوشيال ميديا الفترة السابقة وخصوصاً فيما أثير حول علاقتها بانفصال دينا الشربيني عن النجم عمرو دياب، بالإضافة لكشفها تفاصيل معارضة أهلها في تونس وخصوصاً والدها لامتهانها التمثيل، كما كشفت أيضاً عن حبها للموضة ولكن اللقب الأقرب إليها هو ممثلة وليس عارضة أزياء أو نجمة الفاشون والإطلالات.

رَدت درة على ما تَرَدّد في الآونة الأخيرة حول كَونها السبب في انفصال الفنان عمرو دياب والفنانة دينا الشربيني، موضحة أنّها لا علاقة لها بهذا الأمر على الإطلاق، مؤكدة خلال حوارها مع الإعلامية سمر يسري في برنامجها الجديد «يوم ليك»، أمس الخميس، على قناة «الحياة»، أنّها تَجمعها عَلاقة صَداقة بالثنائي، لكن لا علاقة لها بما حدث بينهما من خلافات وانفصال، مضيفة: «ليس لي علاقة بما حدث بينهما. دينا وعمرو أصدقاء لي، وأرسلت إليهما دعوة لحفل زفافي... ولكن فعلاً ليس لي أيّ عَلاقة بأيّ خلاف بينهما ولا أنا السبب في انفصالهما».
واستطردت درة: «تقريباً هما انفصلا في الفترة التي أقيم فيها فرحي، من الممكن قبله أو بعده... ولذلك ظن معظم الناس أنني السبب وحدث ربط بينهما... بالإضافة لوجود أفراح في نفس توقيت فرحي... ما حدث صدفة بحتة.. أنا ليس لي علاقة بانفصالهما». كما انتقدت درة تصديق الجمهور لكل ما يكتب في الصحافة وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.

صرحت درة أنها تعتبر الفنانة الراحلة فاتن حمامة أيقونة بالنسبة لها سواء في الفن أو في الأزياء وكذلك نادية لطفي وسعاد حسني ومريم فخر الدين، مؤكدة أنّ ملابس فنانات الزمن الجميل كانت تتسم بالرقي والأناقة، لافتة إلى حبها لصورة بالأبيض والأسود تجمع بين فاتن حمامة وشادية في مهرجان دولي.

قالت الفنانة درة، إن لقب الممثلة هو الأفضل إليها لأنه هو الأساس، ولكنها تحب الموضة وتتابعها منذ صغرها وتهتم بالموضة، مضيفة أنّ الأهل كانوا رافضين لمسألة دخولها مجال التمثيل والالتحاق بالمعاهد الخاصة به، فالتحقت بكلية الحقوق ولكنها لم تحبها فالتحقت بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية وتفوقت بها وحصلت على ماجستير والرسالة كانت بعنوان «اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة»، مضيفة أنها كانت تعلم أنها لن تستمر في مجال دراستها طوال عمرها وكانت تشعر بأنها ستصبح ممثلة.

وتابعت درة، خلال لقائها في برنامج «يوم ليك» مع الإعلامية سمر يسرى، أنّها زارت مخيمات كثيرة للاجئين الفلسطينيين في لبنان مثل مخيم عين الحلوة وتقابل اللاجئين، وتساعد الأطفال في دراستهم، مشيرة إلى أنها سعيدة بحديثها عن هذا الأمر.

وواصلت الفنانة درة، أنّها شخصية من الصعب أن يكون لديها نسبة الرضا بنسبة مائة في المائة فدائماً ما تراجع نفسها ولكنّها راضية بدورها في مسلسل «بين السما والأرض» فهو مسلسل رائع وفكرة الخمسة عشرة حلقة فكرة رائعة وتؤيدها لأنها دراما مكثفة وكل مشهد له معنى وطاقم العمل طاقم جيد، وهناك إشادات واسعة من الجمهور بالمسلسل، بجانب أنّها قصة الكاتب العالمي الكبير نجيب محفوظ، وأنّها من عشاقه وتحب أعماله منذ صغرها رغم أنها كانت خائفة في البداية لأنّه دور يعتبر جديداً عليها ويعتمد على الصراع الداخلي، وهذا الأمر غير سهل.

وأكدت درة أنّ نهاية المسلسل كانت صادمة وكان لابد أن تكون مغايرة عن الفيلم، وتلك هي المرة الثانية لها التي تقوم بعمل مسلسل مقتبس من عمل سينمائي، مثل مسلسل العار، فأصبحت تتفاءل بهذا الأمر، مؤكدة أنّها من أسرة معتدلة وكان والدها يهتم بها من باب الخوف.

وأضافت درة، أنها تتمنى أن تجسد شخصية المطربة الجزائرية الراحلة وردة وهو حلم من الأحلام ولكنّه لن يتحقق لرفض نجلها هذا الأمر، وهي لم ولن تتكرر وحياتها ورحلتها مع الحياة هو الأمر الذي جذبها لتجسيد شخصيتها وشرف لأي ممثل تجسيد شخصيتها.

وذكرت أنها تحب أيضاً صوت الراحلة ذكرى وصوت ميادة الحناوي بجانب العظماء عبد الحليم وأم كلثوم وفيروز، مضيفة أنها تحب صوت عمرو دياب وشيرين عبد الوهاب وأنغام وفضل شاكر مضيفة أنها لا تكره أي نوع من أنواع الموسيقى، ولكن هناك نوع لا تسمعها، فلكل مقام مقال وكل موسيقى لها المود الخاص بها، فالشعبي من الممكن أن تسمعه في أجواء السهر وما إلى ذلك.

وأشارت إلى أنّها سعيدة بمشاركتها مع عظماء أمثال المخرج الكبير الراحل يوسف شاهين والكاتب الراحل وحيد حامد في أفلام «هي فوضى» و«الأولة في الغرام»، مؤكدة أن يوسف شاهين هو الذي رشحها لدورها في فيلم «هي فوضى»، وكانت هناك رهبة في البداية، خاصة أنّها تقوم بالتمثيل في مصر لأول مرة، مشيرة إلى أنّ هناك البعض حتى الآن يحدثونها عن دورها في «الأولة في الغرام»، وأنّها بدأت بالصعب والدور كان مقنعاً إلى حد كبير، مضيفة أنّها ترى أن هناك عدداً من الأعمال من الممكن أن تؤديها بشكل أفضل والرضا أهم شيء.

وأكدت درة أن هناك فرقاً بين المنافسة والغيرة، ولا بد أن يكون الإنسان دائماً متصالحاً مع نفسه، موضحة أنّه ليس كل الإشادات والانتقادات تكون صادقة وموضوعية، مؤكدة أن هناك عدداً من العوامل من الممكن أن تؤثر على العمل وليس أداء الممثل فقط، هو السبب في هذا الأمر، مشيرة إلى أنّها ظلمت في عدد من المرات في حياتها، مثل أعمال وتقييمات وأمور قيلت عنها ليست حقيقية.
وأشارت إلى انتهائها من تصوير دورها في فيلم «الكاهن» تمهيداً لطرحه في دور العرض في الشتاء القادم، لافتة إلى سعادتها بردود أفعال الجمهور إزاء دورها في مسلسل «زي القمر» الذي عرض مؤخراً.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

درة وزوجها يخطفان الأنظار في أحدث ظهور

درة تخطف أنظار متابعيها في أحدث ظهور

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درة تحسم جدل تسببها في انفصال عمرو دياب ودينا الشربيني درة تحسم جدل تسببها في انفصال عمرو دياب ودينا الشربيني



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab