مي كساب تنفي شائعة انتقالها للعيش في دبي
آخر تحديث GMT21:11:55
 العرب اليوم -

مي كساب تنفي شائعة انتقالها للعيش في دبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مي كساب تنفي شائعة انتقالها للعيش في دبي

القاهرة ـ أ.ش.أ

نفت الفنانة مي كساب صحة ماتردد في عد من وسائل الأعلام خلال الفترة الماضية عن إنتقالها للعيش في دبي وتركها لمصر. وقالت مي - للنشرة الفنية بوكالة أنباء الشرق الأوسط - كل مايقال عن هذا الموضوع مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة ، وخلال الفترة الأخيرة أنتشرت شائعات تشير إلى أنني قمت بشراء منزل في دبي ، وللعلم فإن إمكانياتي المادية لا تسمح لي على الإطلاق بشراء منزل في دبي ، وأحب أن أؤكد أنني لو أمتلكت الأموال المناسبة لشراء منزل خارج مصر فسيكون أول منزل أشتريه بمكة المكرمة ، وبعد ذلك ايضا لو كنت قادرة ماديا سأشتري منزلا في دبي لأنني أعشق تراب الأمارات واشعر فيها براحة نفسية غير طبيعية . وعن سبب إنتشار هذه الشائعة تقول مي كساب:لا أعرف من وراء هذه الشائعة ولكن من الممكن أن تكون أنتشرت لأنني في السنوات الأربع الأخيرة سافرت إلى دبي كثيرا ، ولكنني أسافر إليها بدافع الحب والراحة النفسية ، والمتابعين لي سيعرفون أنني عندما ارتاح نفسيا لبلد أسافر لها كثيرا فتجدني سافرت من قبل لأكثر من 4 مرات إلى لندن ، ومن قبلها سافرت لبنان لأربع سنوات أيضا . من ناحية أخرى ، قالت مي كساب إن أكثر مسلسل نال اعجابها في موسم رمضان الماضي كان مسلسل "ذات" لأنه أستطاع أن يتحدث عن تاريخ مصر بالكامل من خلال الحديث عن حكاية بنت أسمها "ذات" ، وأضافت مي للأسف نحن ننسى تاريخنا دائما وهو ما أدى لصعوبة الأحوال التي تعيشها مصر حاليا. أما عن تقديم أفلام تاريخية في مصر وهل من الممكن أن تحقق النجاح المطلوب قالت:بالطبع يمكن أن نقدم أعمالا تاريخية جيدة تحق إيرادات ضخمة ولكن يجب أن أشير إلى أن الفن والفنانين عليهم مسئولية كبيرة جدا تجاه المجتمع ، والفن هو أسرع وسيلة تستطيع بها أن تقدم معلومة للجمهور، وأنا أعتقد بأن الفن خلال الفترة المقبلة يحتاج إلى إعادة تأهيل وهيكلة جديدة لكي نقدم فنا نخدم به المجتمع. وأطالب الجميع خلال الفترة المقبلة بالتوقف عن تقديم أفلام البلطجة والأفلام التي تظهر مصر بالصور السئية والسلبية دائما ، فالسينما في النهاية هي وسيلة تسلية الهدف منها هو إضحاك الجمهور، فإما نقدم أعمالا تضحك الجمهور ويكون فيها هدفا في نهايتها ، أو لانقدم أعمالا ، وما لاحظته مؤخرا هو أن عددا كبيرا من الفنانين والمؤلفين يقدمون أعمالا تظهر مصر بصورة سيئة جدا وتظهر الجوانب السلبية الموجودة بها فقط. وعن وضعها بين بنات جيلها ومدى رضائها عنه تقول"الحمد لله أنا راضية جدا لما كتبه الله لي من نجاح طوال الفترة الماضية وكل فرد في الدنيا له نصيب يحصل عليه مكتوب من الله عز وجل ، وأعتقد بأنني كان من الممكن أن أكون في مكانة فنية أكبر، ولكنني أعمل منفردة ولا يوجد خلفي مؤسسة فنية تعمل معي وإجتهادي في الوسط الفني إجتهاد فردي ، والدليل على صحة كلامي هو أن علاقاتي في الوسط الفني علاقات قليلة للغاية ، ولكن في النهاية لا يمكنني أن أقول سوى الحمد لله على كل شئ ، وسأحاول في الفترات المقبلة أن أوظف إمكانياتي الفنية لكي أتطور وأقدم فنا مختلفا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مي كساب تنفي شائعة انتقالها للعيش في دبي مي كساب تنفي شائعة انتقالها للعيش في دبي



GMT 14:11 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

عفاف شعيب توجه رسالة شديدة اللهجة لـ«محمد رمضان»

GMT 14:11 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يخرج عن صمته بعد شائعات سقوطه من المسرح

GMT 09:56 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

إيهاب توفيق يحتفل بعيد ميلاده وسط أصدقائه من الفنانين

GMT 09:13 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يتحدث عن جرأة هنا الزاهد

GMT 16:10 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أصالة تروي موقفًا مع جارتها المسيحية

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab