أسرار محمد حماقي الشخصية تثُير تفاعلاً في مصر
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

أسرار محمد حماقي الشخصية تثُير تفاعلاً في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسرار محمد حماقي الشخصية تثُير تفاعلاً في مصر

الفنان محمد حماقي
القاهرة_العرب اليوم

أثارت بعض أسرار المطرب المصري محمد حماقي الشخصية تفاعل الجمهور المصري، وذلك عقب الإفصاح عنها في حلقة ضمن برنامج «صاحبة السعادة» الذي تقدمه الإعلامية المصرية إسعاد يونس تمت إذاعتها في ليلة رأس السنة الجديدة.
وكشف حماقي أنه انفصل عن زوجته لمدة عامين قبل أن يعود إليها قائلاً: «لم أعلن الخبر خوفاً من التجاوز في حقنا»، مشيراً إلى أن «فترة الانفصال كانت كافية ليعرف كل منهما قدر الآخر»، وأرجع سبب الانفصال إلى «عدم التفاهم والاختلاف على بعض الأمور التي تخص حياتهما».
وتحدث حماقي الذي يعد من الفنانين الذين يظهرون إعلامياً بشكل قليل أو نادر عن بعض ذكريات طفولته، وقال إنه «كان طفلاً مشاغباً بعكس شقيقه الأكبر طارق»، وكشف أنه كان وما زال «يحب التواجد في المنزل بشكل دائم ليكون على طبيعته».
وأكد محمد حماقي أنه بإمكانه تطويع أدواته الفنية وصوته في كل أنواع الغناء التي تناسبه وتناسب الجمهور والسوق الغنائي أيضاً ولا يجد مشكلة لديه في تقديم أغانٍ شعبية بشكل يرضيه، مشيراً إلى أن قلة عدد ألبوماته الغنائية تعود لرغبته في اختيار أغانيه بإتقان وأن إنتاجه من الألبومات الفنية منذ بدايته من 20 عاماً بلغ 8 ألبومات فقط.
وخلال الآونة الأخيرة اجتذبت تفاصيل الحياة العائلية والشخصية للفنانين والتي تم التطرق إليها في برامج حوارية اهتمامات الجمهور، على غرار شيرين، نادية الجندي، سمية الخشاب، أحمد سعد، هالة صدقي، نجوى فؤاد والفنان أشرف زكي.
ويرى الناقد الفني محمد عبد الرحمن مسألة تصدر أخبار المشاهير العائلية، أمراً طبيعياً في معظم الوقائع، وأحياناً يكون متعمداً.
ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «حماقي يتمتع بشعبية كبيرة كمطرب، لذا أحدث تفاعلاً كبيراً خصوصاً وأنه نادراً ما يتحدث عن حياته الشخصية، وبالتالي جذب الانتباه بشكل إيجابي، ويتمتع بحديث سلس وبسيط أمتع الجمهور من خلال مطرب يعيش حياة مستقرة ويحترم شريك حياته».
ويشدد على أن «الجمهور أصبح متشبعاً بأزمات الفنانين الشخصية، وهذا التفاعل مع حماقي يؤكد على أن الجمهور لا يحب الترندات السلبية وخلافات النجوم المتاحة معظم الوقت، ومع ذلك مع خروج مطرب شهير والتعبير عن سعادته مع زوجته في حوار تلفزيوني بدون مبالغات السوشيال ميديا حصل هذا الاهتمام وأعجب الناس بطريقة سرده لذكرياته وأسراره الخاصة التي لن تؤثر أيضاً على حياته الشخصية فهو يعرف متى يتحدث وماذا يقول».


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حماقي ضيف صاحبة السعادة في سهرة رأس السنة

 

المطرب محمد حماقي من دبي إلى الأردن احتفالا برأس السنة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسرار محمد حماقي الشخصية تثُير تفاعلاً في مصر أسرار محمد حماقي الشخصية تثُير تفاعلاً في مصر



GMT 15:37 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد حلمي يوجه رسالة لحسين فهمي في ختام مهرجان القاهرة

GMT 15:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سارة نخلة تشن هجوما على محمد رمضان

GMT 15:34 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يثير الجدل بتصريحاته عن شيرين وأحمد الفيشاوي

GMT 15:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع تعليق خاص لحلا شيحة

GMT 17:26 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مها أحمد تسخر من قلة العمل وكثرة النجوم على «تيك توك»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab