هند صبري تدعم أهالي قطاع غزة برسالة شديدة اللهجة
آخر تحديث GMT03:43:58
 العرب اليوم -

هند صبري تدعم أهالي قطاع غزة برسالة شديدة اللهجة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هند صبري تدعم أهالي قطاع غزة برسالة شديدة اللهجة

الفنانة هند صبري
القاهرة ـ العرب اليوم

نشرت الفنانة هند صبرى تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى للصور والفيديوهات انستجرام تدعم فيه الفلسطينيين بعد عدوان الاحتلال على قطاع عزة.

وقالت هند صبرى : "اليوم، يفقد الملايين من الناس إيمانهم ليس فقط في الخرائط، ولكن في الإنسانية وأنا واحد منهم أرفض أن اختار من يحزن على أطفاله والأطفال لم يطلبوا حروبكم ولماذا تجبر العالم على الاختيار؟ لماذا نستدعي الماضي الأليم لحزب ما وينكرون كل الماضي وكل المستقبل الممكن لآخر، ثم نعاقب شعبهم الأبرياء لكونهم ضعفاء جدا، فقراء جدا وغير متعلمين جدا لمحاربة الراديكالية؟.

وأضافت هند صبرى : "لا يمكن للإرهاب أن يزدهر مع الازدهار والمساواة. ولكن ربما لا يرغب البعض في القضاء على الإرهاب. ربما يجد البعض أنه مفيدة لجدول أعماله. المشكلة الوحيدة انهم مش اللي بيدفعوا التمن ليسوا هم الذين يعيشون في خوف وبكاء وحداد من كلا الجانبين، لم يكونوا أبداً، و لن يكونوا كذلك.

واوضحت هند صبرى : "منذ اليوم الذي ولدت فيه وهي نفس الدورة: القمع والظلم المؤديين إلى العنف، يؤدي إلى الخوف، يؤدي إلى الكراهية، يؤدي إلى المزيد من العنف والمزيد من الكراهية.. أنا -وأعتقد أنني لست وحدي-، اخترت، في كل مرة، ألا أدع الغضب والظلم والعنف يحولان بوصلتي الأخلاقية وتعاطفي مع كل النفوس المتأثرة.

وأشارت هند صبرى : "أنا اليوم في الكفر، أمام هذه الإقالة والتجريد من الإنسانية للشعب الفلسطيني في وسائل الإعلام.. إن الصمت المصمم و/ أو حجة الغياب "الانتقام" السخيفة على الطمس الكامل لأراضي بأكملها "الوطن" لأكثر من 2 مليون طفل وامرأة ورجال وصحفيين وعاملين إنسانيين في غزة المحاصرة هي جريمة. جريمة تقوض أي احتمال للسلام، لأنها ليست إهانة لقيم الإنسانية والمساواة التي كنا نعتقد أنها موجودة فحسب، ولكن أيضا إهانة لذكائنا وذاكرتنا، للتاريخ الحديث المشترك للملايين، لا يمكنك بناء السلام على الإنكار، لا يمكنك بناء السلام بدون المساواة، وإلا فلن تريد السلام، كما قال الكاتب غسان كنفاني، إنه "الاستسلام".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هند صبري تنتهي من تصوير الجزء الثاني من "البحث عن علا"

هند صبري تبدأ تصوير الجزء الثاني من "البحث عن علا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هند صبري تدعم أهالي قطاع غزة برسالة شديدة اللهجة هند صبري تدعم أهالي قطاع غزة برسالة شديدة اللهجة



GMT 03:27 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أنجلينا جولي وابنتها في حفل جوائز جولدن جلوب 2025

GMT 03:00 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر نجاح شخصية رضا في «ولاد رزق»

GMT 01:19 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نوال الزغبي تكشف عن رأيها في الزواج مرة أخرى

GMT 04:53 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رجب يعلن عن تعاقده على فيلم جديد بعنوان "كوكتيل"

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab