أحمد أبو هشيمة يوضح حقيقة مقاضاته والد زوجته ياسمين صبري
آخر تحديث GMT21:04:10
 العرب اليوم -

أحمد أبو هشيمة يوضح حقيقة مقاضاته والد زوجته ياسمين صبري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد أبو هشيمة يوضح حقيقة مقاضاته والد زوجته ياسمين صبري

الممثلة المصرية ياسمين صبري و أحمد أبو هشيمة
القاهرة - العرب اليوم

أوضح رجل الأعمال المصري، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، أحمد أبو هشيمة، حقيقة تحركه قضائيا ضد والد زوجته الفنانة ياسمين صبري بعد كشفه أسرارها.حيث نفى مصطفى الجمل المستشار الإعلامي لرجل الأعمال أحمد أبو هشيمة إصدار أي بيانات أو تصريحات من قبل رجل الأعمال أو مكتبه الإعلامي، بشأن والد زوجته الفنانة ياسمين صبري.

وأكد الجمل أن هذه الأمور ستظل عائلية حلها لا يمكن أن يكون عن طريق التراشق المتبادل عبر صفحات الجرائد والمواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي.وأكد المكتب الإعلامي للنائب أحمد أبوهشيمة أنه لم يعتد تناول الأمور الشخصية والعائلية عبر وسائل الإعلام، فهذه أمور لها قدسيتها وخصوصيتها.

جاء هذا البيان الرسمي، بعدما نشر أشرف صبري، والد الفنانة ياسمين صبري، صورًا من حفل خطوبتها الأولى قبل عدة سنوات، كما كشف عن سر طلاقها من زيجتها الأولى التي لم تتحدث عنها من قبل.

حيث نشر أشرف صبري، عبر حسابه الشخصي بموقع «فيسبوك»، صورًا من حفل خطوبة ياسمين من زوجها الأول، وعلق: «بعد ما سمعت أكاذيب بنتي اللي ربيتها في بيتي وكانت صاحبة البيت وعندها شغالة وقدرت تطعن ابوها في ضهره، أصدقاؤنا كانوا بييجوا البيت بيشوفوها ولما كبرت جيبتلها عربية. ياريت الناس اللي يعرفونا وجم بيتنا يردوا ويقولوا ياسمين كانت عايشة في بيتي إزاي في كل مراحلها، وإزاي اتخطبت وعملتلها أجمل حفلة ودي صورها».

ووصف والد ياسمين صبري حديثها عن علاقتها به بأنه حديث ساذج وغير صحيح بعد أن قالت إنه لا يربطها علاقة بوالدها منذ أن كانت طفلة وأنها تربت مع والدتها وجدها وجدتهابعدها قالت ياسمين صبري خلال لقاء لها في برنامج  ABtalks على يوتيوب، أن جدتها "كريمة" هي من تولت تربيتها منذ الصغر، مشيرة إلى أنها توفت هذا العام بفيروس كورونا.وأوضحت ياسمين صبري أن طفولتها كانت ملتزمة حيث تربت في منزل جدتها وجدتها، وأن جدتها من تولت تربيتها وكانت صارمة معها ومع والدتها.

وأشارت إلى أنها بدأت تعلم السباحة منذ أن كانت في عمر الرابعة وهو ما جعلها لا تمر بنفس حياة أقرانها من الأطفال، وكشفت ياسمين أن تلك التربية ساعدت في تكوين شخصيتها، وليست غاضبة من طفولتها.

وتابعت ياسمين صبري: "في البداية لما كنت بفكر في الطفولة وأنا وعيي أقل كنت اشعر بالغضب لكن لما طورت من نفسي اكتشفت أني ممتنة لأن هذا ما كوني"، وأضافت: "أنا بحب طفولتي حالياً".

وأكدت أنها تعتبر جدتها هي والدتها الثانية، موضحة أنها توفت هذا العام بعد الإصابة بفيروس كورونا عن عمر 91 عاماً، مشيرة إلى أنها ترفض زيارتها في المقابر لأنها تعتقد أنها في مكان افضل من ذلك.

ولفتت إلى أن والدتها أمرأة قوية، وأكدت أن علاقتها بها قوية للغاية، لكن علاقتها بوالدها منقطعة ولم يكن متواجداً في طفولتها ، وقالت إن السبب ليس في انفصاله عن والدتها.

وحول علاقتها بوالدها، قالت ياسمين صبري: "حدث الانفصال وأنا طفلة عندي سنتين، مشفتش غير أمي وجدي وجدتي، مفيش علاقة مع الوالد، ومش السبب الانفصال، الناس بتعمل اختيارات في حياتها، فيه ناس بتختار تحمل المسئولية، وفيه ناس بتختار نفسها، الانفصال مش معناه أن العيلة تفككت".

وتحدثت أيضاً ياسمين صبري في المقابلة عن دراستها لعلم النفس، واهتمامها بالقراءة في عدة مجالات واليوجا والسفر، وقالت إنها لا تحزن عندما يختصرها البعض في جمالها فقط لأن ذلك انطباعهم ورؤيتهم فقط.

وكان الدكتور أشرف صبري هاجم ابنته في عدد من التصريحات بسبب ما فعلته ياسمين صبري بتجاهلها لحفل زفاف شقيقها بلال صبري، وتواجدها في مهرجان الجونة، هي الأشياء التي تجعل أشقائها حزانى، وأضاف أن ابنه بلال هو الوحيد، ويعيش في أمريكا، وشعر بحزن عميق بسبب تجاهل شقيقته ياسمين له، وذكر أن ابنه هو أطيب أبنائه ويتساءل كل يوم عن سبب تجاهل أشقائه له، وكشف انه يرى ابنه يبكي كل يوم بسبب ذلك الأمر.

وأضاف الدكتور أشرف صبري أن أشقائه ووالدته قرروا فجأة عدم حضور حفل الزفاف وعدم تهنئته، وتجاهلهم له، وأشار إلى ان ابنه كان يأتي من أمريكا من أجل أشقائه وحضور حفلات زفافهم، وقال في تصريحاته:" مش متخيل ان الإنسان يكون جاحد بهذا الجحود لأخ أكبر شقيق بدون أي أسباب ومقدمات، حاجة غريبة جداً"، وأكد انه لا يوجد أي خلافات بينهم وهو من أسباب حزنه واستغرابه، وأضاف أنه لا يوجد أي ارتباطات أخرى أهم من حضور حفل زفاف شقيقها، وتابع:"مفيش أي ما يمنع غير نفوس بس متغيرة وزعلتنا كلنا".

قد يهمك أيضا

والد الفنانة ياسمين صبري يشن هجوماً حاداً عليها

 

ياسمين صبري تؤكد أنه لا يهزها ضجيج العالم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد أبو هشيمة يوضح حقيقة مقاضاته والد زوجته ياسمين صبري أحمد أبو هشيمة يوضح حقيقة مقاضاته والد زوجته ياسمين صبري



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 12:46 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى
 العرب اليوم - درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 05:00 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأولوية الإسرائيلية في الحرب على لبنان

GMT 04:05 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد المصابين بأخطر سلالة من جدري القرود في بريطانيا

GMT 18:25 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

مانشستر سيتي يرصد 150 مليون يورو لضم رودريغو

GMT 18:20 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

17 ألف ريال غرامة للهلال السعودي بسبب أحداث مواجهة النصر

GMT 02:26 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة لاعب وإصابة 4 بسبب صاعقة رعدية بملعب كرة قدم في بيرو

GMT 03:11 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمطار الغزيرة تغمر مطار برشلونة في إسبانيا

GMT 18:15 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة لاعب وإصابة 5 بـ صاعقة في بيرو

GMT 13:14 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط مروحية عسكرية مصرية ووفاة ضابطين أثناء تدريب

GMT 15:29 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير من مخاطر استخدام ChatGPT-4o في عمليات الاحتيال المالي

GMT 03:42 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يواصل هجماته على إسرائيل ويطلق 90 صاروخًا

GMT 18:38 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

آينتراخت فرانكفورت يحدد 60 مليون يورو لبيع عمر مرموش

GMT 19:28 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

قتلى من حزب الله بقصف إسرائيلي على محيط السيدة زينب في دمشق

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فصائل عراقية موالية لإيران تستهدف ميناء حيفا بطائرة مسيرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab