تفاصيل جديدة بشأن سبب إلغاء زواج مريم سعيد
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

تفاصيل جديدة بشأن سبب إلغاء زواج مريم سعيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفاصيل جديدة بشأن سبب إلغاء زواج مريم سعيد

مريم سعيد
الرباط – العرب اليوم

تعيش المذيعة المغربية مريم سعيد، حالة نفسية سيئة بعد فسخ خطبتها من رجل الأعمال الأميركي من أصل مغربي، كريم ظريف، وإلغاء زفافها الذي كان من المقرر أن يحتفلان به منذ أيام، المؤسف أنها ثاني تجربة عاطفية فاشلة تمر بها المذيعة الشابة، حيث سبق وخاضت تجربة خطبة لم يُكتب لها النجاح، خلال عملها مذيعة في القناة المغربية الثانية، قبيل انتقالها إلى "شبكة راديو وتلفزيون العرب ART".

ومسحا مريم وكريم، كل الصور التي جمعتهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي كان من المقرر أن يحتفلان بزفافهما 7  نيسان/ أبريل، في حفل ضخم في دبي، وذكرت مصادر مقربة من مقدمة برنامج "ET"، أن المذيعة الشابة تعيش صدمة قوية، لا سيما أنها كانت قد انتهت من تجهيز منزل الزوجية، الذي كان من المنتظر أن يجمعها بكريم الذي عاشت معه قصة صداقة وحب تصل لـ7 أعوام.

وأوضحت المصادر نفسها، أن مريم بدأت تشعر بتغير مفاجئ في تعامل كريم معها خلال الفترة الأخيرة، كما كان مزاجيًا بشكل لم تستطع أن تجد له سببًا، واللافت أن رجل الأعمال الأميركي اختفى فجأة ولم يعد يرد على اتصالاتها، كما أن تصرفاته فاجأت أيضًا أسرته التي كانت قد حضرت إلى دبي لمتابعة تجهيزات حفل الزفاف.

وكان الأكثر سوءًا  الأسلوب الذي أعلن به كريم إلغاء زفافه من مريم، حيث كتب منشورًا قام بحذفه بعد ذلك، جاء فيه: "لا أندم حقًا على إلغاء الزفاف والزواج برمّته، وعلى عكس ما تم التداول فيه، ليس لهذا الأمر علاقة بظروف صحية عائلية بقدر ما هو متعلق بالأخلاقيات، أتطلع انشاء الله لصفحة أفضل وأنظف في حياتي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل جديدة بشأن سبب إلغاء زواج مريم سعيد تفاصيل جديدة بشأن سبب إلغاء زواج مريم سعيد



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab