ابن هشام سليم يثير الجدل ويفجر مفاجأة بشأن وفاة سارة حجازي
آخر تحديث GMT01:15:54
 العرب اليوم -

ابن هشام سليم يثير الجدل ويفجر مفاجأة بشأن وفاة سارة حجازي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ابن هشام سليم يثير الجدل ويفجر مفاجأة بشأن وفاة سارة حجازي

نور هشام سليم
القاهرة ـ العرب اليوم

للمرة الثانية في أسبوع واحد، أثار نور هشام سليم حالة من الجدل وذلك بالكشف عن تفاصيل جديدة عن حياته الشخصية. ونشر نور هشام سليم صورة عبر حسابه على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستغرام» كشف من خلالها بعض التفاصيل حول تحوله جنسيا من أنثى إلى ذكر، والتي أثارت حالة من الجدل الواسع في الفترة الأخيرة. وقال نور: «من يوم ما أعلنت أني تحولت جنسيًا وكما قال أبي يومها، أنا أمر بفترة صعبة جدًا، لأن هناك كثير أمثالي يخاطبوني». وأضاف نور قائلا: «يريدون أن أساعدهم كإني أملُك القدرة على فعل شيء، وأنا لا استطيع أن أساعد نفسي». واوضح هشام قائلا: «عند موت سارة حجازي شعرت إني وحيد في هذه الدنيا التي نعيش فيها وذلك لكل السُباب الذي ناب هذه الفتاة حتى بعد موتها».

واستطرد نور هشام سليم: «المفاجئ بالنسبة للجميع إني أحس بالوحدة بعد موت سارة، لكن فعلا أنا حسيت بالوحدة بعد موتها». واخير قال نور: «لقد تعلمت أن ندعى لأي ميت أن يرحمه الله لكن ما حدث أن هناك ناس كثيرة سبت فيها وتمنت لها الحرق، أين الرحمة؟».

وكان اثار نور هشام سليم حالة من الجدل الواسع بعد دعمه الكامل لسارة حجازي التي اثارت حالة من الجدل الواسع ايضا بسبب قضيتها المثلية الجنسية.

قد يهمك ايضـــًا :

نور هشام سليم يدافع عن المثليين ويكشف معاناتهم في التعامل مع الأخرين

نور هشام سليم يدافع عن سارة حجازي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابن هشام سليم يثير الجدل ويفجر مفاجأة بشأن وفاة سارة حجازي ابن هشام سليم يثير الجدل ويفجر مفاجأة بشأن وفاة سارة حجازي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا

GMT 11:53 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الأمن السورى يقبض على مرتكب مجزرة فى حماة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab