ظافر العابدين يؤكد أن الرومانسية أكثر ما يجذبه نحو المرأة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

ظافر العابدين يؤكد أن "الرومانسية" أكثر ما يجذبه نحو المرأة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ظافر العابدين يؤكد أن "الرومانسية" أكثر ما يجذبه نحو المرأة

الفنان ظافر العابدين
القاهرة - سارة رفعت

كشف الفنان التونسي ظافر العابدين، السبت، أن "الرومانسية" أكثر ما يجذبه نحو المرأة، لافتًا إلى أنها تتفوق على الجمال بالنسبة له. وأضاف العابدين، خلال حلوله ضيفًا على جيهان عبد الله، في برنامج "احكي يا شهريار"، عبر إذاعة "نجوم إف إم"، أن "الزواج مشروع حياة، ولهذا هو في حاجة لامرأة قوية ويكون لديها تفكير متوازن وقوي"، مؤكدًا أنه "يجب على الرجل أن يحترم المرأة وعقلها".

وتابع "زوجتي بريطانية، وأكثر ما جذبني نحوها شخصيتها، طلبت منها الزواج بشكل مفاجئ أمام عائلتها وعائلتي، وبحمد الله وافقت، وهي متفاهمة للغاية فيما يخص المعجبات". وعن إجادته للهجة المصرية، أوضح "في البداية كان الأمر صعبًا للغاية، ولكن بالممارسة تعلمتها".

وأشار إلى أنه يحب التعامل مع النجمتين هند صبري ونيللي كريم، مضيفًا "كنت محظوظًا بالعمل مع الثنائي". واختتم ظافر حديثه، قائلًا "عالم الأحلام والخيال جميل، وأتمنى منك أن تنقلين ما فيه إلى عالم الواقع".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ظافر العابدين يؤكد أن الرومانسية أكثر ما يجذبه نحو المرأة ظافر العابدين يؤكد أن الرومانسية أكثر ما يجذبه نحو المرأة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab