نور هشام سليم يدافع عن المثليين ويكشف معاناتهم في التعامل مع الأخرين
آخر تحديث GMT17:42:37
 العرب اليوم -

نور هشام سليم يدافع عن المثليين ويكشف معاناتهم في التعامل مع الأخرين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نور هشام سليم يدافع عن المثليين ويكشف معاناتهم في التعامل مع الأخرين

الممثل المصري هشام سليم وابنه نور
القاهرة ـ العرب اليوم

 ظهر نور هشام سليم، في مقطع فيديو جديد بثه عبر الاستوري الشخصي له بموقع انستجرام، ليدافع عن المثليين ومعاناتهم في التعامل مع الأخرين، مدافعاً عن سارة حجازي التي انتحرت منذ أيام. وقال أبن هشام سليم المتحول جنسيًا: "اللى راضي بيا ومش راضي بملك الكاشف يبقي منافق، اللى راضي بيا ومش راضي بسارة حجازي يبقي منافق، واللى هيجي يقول لا أصل دا الدين ودا الإسلام، لا دا دينك انت وحياتك انت، وبراحتك تفكر بطريقتك بس متفرضش دينك عليا أو على سارة أو على ملك".  وأضاف نور هشام سليم في حديثه: "فين الإنسانية يا جماعة، اللى هيجي يقول لا أصل انت عادى بس المثليين والمثليات حرام، هقولكم حاجة أنا مكنش في خلل هرموني، ولا كان في حاجة، دا مكنش تصحيح، دا كان تحويل، فا انا قدام ربنا اللى عملته دا غلط، بس انتو كلكم ماشيين حبيبي يا نور وأنت زي القمر وعيش مبسوط، بس سارة حجازي ماتت بس أحسن وإن شاء الله الدود يأكلك".

نور هشام سليم يدافع عن المثليين ويكشف معاناتهم في التعامل مع الأخرين

واستطرد ابن الفنان هشام سليم حديثه في الدفاع عن المثليين، قائلاً: "هتقولوا عليا كدا لما اموت؟ عادي مش فارقلي، بس لو انت بتشرب وبتزني وبتحشش، أنا زي زي سارة حجازي، واللى مش راضي بيها مش راضي بيا، واللى مش راضي بيها مش عاوزة عندي".  وواصل نور هشام سليم حديثه متسائلاً: "احنا بني أدمين يا جماعة، الجريمة بتاعتها ايه؟ انها بتحب البنات؟ انتو مش ملائكة علشان ترحموا الناس، فهموني أو فهموا نفسكم، أنا مش عارف انتو ليه بتدعموني ومش بتدعموا الناس التانية، أنا مش فاهم ليه الدعم دا كله ليا". وتابع نور هشام سليم حديثه، قائلاً: "انتو لو فاكرين لو دا اختيار انى اطلع مثلي أو مثلية يبقوا انتو مش فاهمين حاجة خالص، ليه اختار إن أنا اتغذب، ليه اختار حاجة زي كدا، فكروا فيها".

قد يهمك ايضـــًا :

الفنانة يسرا تكشف موقفها من تحول نور هشام سليم لذكر

ابن هشام سليم المُتحوِّل جنسيًّا يكشف عن تفاصيل الفترة العصيبة التي عاشها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نور هشام سليم يدافع عن المثليين ويكشف معاناتهم في التعامل مع الأخرين نور هشام سليم يدافع عن المثليين ويكشف معاناتهم في التعامل مع الأخرين



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025

GMT 03:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

قتلى وجرحى في انفجار لغم أرضي شرقي حلب

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 03:46 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي لـ23 شخصًا

GMT 12:58 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (103) رحيل الحبر الأعظم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab