مؤلف وملحن شكراً يفتحان النار على رامي صبري بسبب عمرو دياب
آخر تحديث GMT06:27:55
 العرب اليوم -

مؤلف وملحن "شكراً" يفتحان النار على رامي صبري بسبب عمرو دياب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤلف وملحن "شكراً" يفتحان النار على رامي صبري بسبب عمرو دياب

الفنان رامي صبري
القاهرة - العرب اليوم

 

 

استضافت الإعلامية لميس الحديدي ملحن أغنية "شكراً" عزيز الشافعي ومؤلفها تامر حسين، والتي غناها الفنان عمرو دياب ضمن ألبومه الجديد "يا انا يا لأ"، في لقاء عبر خاصة الفيديو كونفرانس، ضمن حلقة أمس السبت من برنامجها «كلمة أخيرة»، المذاع على قناة «ON»، وذلك بعدما أثارت الأغنية أزمة كبيرة في الفترة الأخيرة بين الشافعي، والمطرب رامي صبري، الذي أكد أن المحلن أعطاها له أولاً ليعلما عليها سويا ويغنيها رامي، ولكن بعد ذلك ذهب بها إلى المطرب عمرو دياب الذي طرحها بألبومه الأخير.

وشدد مؤلف الأغنية تامر حسين أنه كتبها منذ أكثر من عام ونصف العام، وكشف أنه كان قد أخبر عمرو دياب أن لديه تجربة شخصية سيئة في حياته، تخص الناس التي تبث إلينا الطاقة السلبية «الناس اللي بيدوني دايما طاقة سلبية، وحتى لما أنجح يضايقوني، فأنا كان نفسي أقول للناس اللي عايز يفضل في حياتي وهيساعدني على إبداع ونجاح أهلا وسهلا بيه، واللي هيديني طاقة سلبية بقوله شكرا»، فكانت تجربة شخصية لي أنا وليس للمطرب عمرو دياب، التي ربطها البعض بحياته الشخصية وهذا غير صحيح.

وعن أزمة الأغنية مع رامي صبري، قال الشافعي: «أنا هختصر بس عشان عمرنا ما كنا هنتكلم في الموضوع ده، لو رامي منزلش البوست اللي نزله، هو قال كلمتين إني ببقى شغال معاه في أغاني وبديها للفنان عمرو دياب، وقال إنه مش هيشتغل معايا تاني وخد القرار ده»، وأكد عزيز، أن كل هذا خطأ، فليس هناك أغانٍ كنت أعمل عليها مع رامي صبري أو غيره، وذهبت بها لمطرب آخر، «ده محصلش»، ولا هو صاحب قرار إنه «ميشتغلش معايا»، لأني أنا من أبلغته بهذا القرار من خلال رسالة مع صديقنا المشترك محمد حامد".

وأردف: "رامي صبري مطرب موهوب ونجم، وسبق أن تعاونت معه أنا وتامر حسين في أكثر من أغنية وشاركنا في نجاحه، بالأخص في عام 2020 والسنوات التي قبلها، لكن قراري بعدم العمل معه من جديد، يرجع لأنه لم يعد هناك تفاهم يجمعنا ولا الكيميا زي الناس ما بيقولوا"، منتقدا ما قام به: "عيب إنه هو يكتب الكلام ده ويقوله».

فيما ألمح الشاعر تامر حسين، أنهما صدما بكلام رامي صبري، قائلاً: "أنا في خجل أني اقول إن رامي كان يقصد يعمل تريند»، ولست أفهم فكرة إقحام الفنان عمرو دياب في أي جملة، وهل لو كان غناها أحد آخر غير عمرو دياب، هل كان سيفعل رامي نفس الأمر.

وأكمل: «مين اداك الحق يا رامي أنك تدعي، وهو ادعاء غير أخلاقي، أنا بحب مهنتنا دي جداً وبعتز بيها، ونفسي سيرة الفنانين في الوسط الفني، نرتقي بيها في التعاملات بتاعتنا»، مصرحا أنه دائما ما يسمع الكثير من المطربين أغنيات له ويغنيها آخرون في النهاية.

ووجه حديثه لرامي صبري قائلاً: "لو أنت عندك مشاكل في الرؤية، أو مش شايف الأغنية من أول يوم، أنا مش هسيب مسقبلي وأستنى أن أنت يبقى عندك نضج فني، عشان تختار أغنية، الحركة معجبتناش خالص".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ألبومات عمرو دياب تتصدر مبيعات أي تيونز على مستوى الوطن العربي

رامي صبري يدافع عن عمرو دياب بعد هجومه على صناع أغنياته

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤلف وملحن شكراً يفتحان النار على رامي صبري بسبب عمرو دياب مؤلف وملحن شكراً يفتحان النار على رامي صبري بسبب عمرو دياب



GMT 10:05 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 10:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نادين نسيب نجيم تشتري لنفسها هدية فخمة

GMT 07:15 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

زينة تكشف للمرة الأولى كواليس ولادتها لتوأمها في أميركا

GMT 07:12 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

تايلور سويفت تتلقى في عيد ميلادها زهوراً ومجوهرات فخمة

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 02:31 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال قوي يضرب جزر الكوريل الروسية ولا أنباء عن خسائر

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 05:50 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

محكمة روسية تصادر ممتلكات شركة لتجارة الحبوب

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار جسر في البرازيل لـ10 قتلى

GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 02:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab