حميد الشاعريّ يُؤكّد أنَّه جاء إلى مصر لدراسة الطيران
آخر تحديث GMT12:58:12
 العرب اليوم -

حميد الشاعريّ يُؤكّد أنَّه جاء إلى مصر لدراسة الطيران

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حميد الشاعريّ يُؤكّد أنَّه جاء إلى مصر لدراسة الطيران

الملحن والمطرب حميد الشاعري
القاهرة ـ فاطمة علي


استضافت الفنانة إسعاد يونس، في برنامجها "صاحبة السعادة"، والذي يُذاع على فضائية "سي بي سي تو"، الملحن والمطرب حميد الشاعري، والمطرب علاء عبد الخالق، الجمعة.
وقال الفنان حميد الشاعري، إن زيارته الأولى إلى مصر لم تكن من أجل احتراف الفن، ولكن لاستكمار دراسة الطيرن، مشيرًا إلى أن الفن كان هواية، حيث سجل مجموعة من الأغاني على شريط كاسيت، وعرضها من خلال الأصدقاء على شركة إنتاج فني، ونجح في التعاقد معها.
أضاف الشاعري أنه عقب توقيع العقد، تم إغلاق الشركة، مؤكدًا أنها ليست الشركة الوحيدة التي يتعاقد معها ثم يتم إغلاقها، وتابع حديثه "حصلت على 2400 جنيه نظير الغناء والتلحين والتوزيع بعقد احتكار لمدة 6 سنوات"، الأمر الذي علقت عليه إسعاد يونس بالقول إنها كانت تحصل على 3 آلاف جنيه مقابل الفيلم الواحد.
وأشار الشاعري إلى ان فكر شركات الإنتاج تغير كثيرًا خصوصًا بعد انتشار الأغاني عبر مواقع "الإنترنت"، موضحًا أن فترة الثمانينات شهدت تقديم أفضل ألحان على مستوى العالم، لافتًا إلى أن أول فنان يقوم بالتلحين له هو علاء عبد الخالق. وكشف الشاعري عن أن سبب إيقافه عن الغناء في مصر، هو عدم دفعه اشتراك النقابة.
من جانبه، قال علاء عبد الخالق، إنه من الجيل الذي يشعر أفراده بالحظ، بسبب قيمة الكلمة ورقي المشاعر التي كانت تميز فترة الثمانينات، لافتًا إلى أن علاقته بحميد الشاعري أقوى من العمل، فهي صداقة قوية بعيدة عن الصحف، موضحًا أن الموسيقار الراحل عمار الشريعي هو أول من اكتشفه، وسبق أن عمل معه في فرقة "الأصدقاء".
وأوضح انه تعاقد مع الشركة ذاتها التي بدأ معها حميد الشاعري، واستطرد حديثه بالقول "ابتعدت عن الساحة الغنائية بسبب علاقات النجوم التي تختلف حاليا عن الماضي". مشيرًا إلى أنه كان سعيدًا بعودته إلى الغناء عبر حفل أحياه في "ساقية الصاوي"، خصوصًا مع ترحيب الجمهور الكبير.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حميد الشاعريّ يُؤكّد أنَّه جاء إلى مصر لدراسة الطيران حميد الشاعريّ يُؤكّد أنَّه جاء إلى مصر لدراسة الطيران



GMT 11:22 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جمال العدل يكشف سبب عتابه لـ محمد هنيدي

GMT 10:59 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

نجوى فؤاد تكشف تطورات حالتها الصحية

GMT 08:16 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

شيماء سيف تثير قلق جمهورها برسالة غامضة

GMT 08:07 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

آسر ياسين يدعم والدته ويصفها بكلمات مؤثرة

GMT 08:00 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

زينة تكشف سر راحة البال وتنشر صورها من إيطاليا

GMT 14:51 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يهنىء بسمة بوسيل على أغنيتها الجديدة

أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 13:22 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 16:45 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

مايكروستراتيجي تواصل زيادة حيازاتها من البيتكوين

GMT 16:25 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

غارات جوية تستهدف موانئ نفطية ومحطات طاقة في اليمن

GMT 04:09 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

22 شهيدا في غزة وانصهار الجثث جراء كمية المتفجرات

GMT 14:46 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

نونو سانتو أفضل مدرب فى شهر ديسمبر بالدوري الإنجليزي

GMT 04:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مقتل 6 أشخاص وإصابة اثنين بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab