أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة
آخر تحديث GMT03:41:16
 العرب اليوم -

أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة

المشروعات التعليمية المتعثرة بالليث
الرياض - العرب اليوم

جدد أهالي قرية المستنقع 70 كيلومترا شرق محافظة الليث مطالبهم بفك عثرة المباني التعليمية المتعثرة منذ سنوات وقالوا: لازلت إدارة تعليم الليث تماطل رغم الشكاوى المتكررة التي وردت إليها عن حال مبنى مدرستي البنين والبنات اللتين أصبحتا مرتعًا للحيوانات والعمالة المخالفة.. لافتين إلى أن المباني المستأجرة الحالية لا تفي بالمصلحة التعليمية وتفتقر لأبسط مقومات السلامة.

قال صالح بن مرزوق وسلطان حامد: إن المقاول بدأ في تنفيذ مشروع مدرسة البنين الابتدائية والمتوسطة قبل 8 سنوات واستبشرنا خيرًا عندما بدأت ملامح المبنى تظهر للعيان ولكن سرعان ما انسحب المقاول وترك المبنى.

وشاركهما الرأي المواطن بندر جبر قائلا: وعدنا المسؤولون في إدارة تعليم الليث باستكمال المشروع وترسيته مرة أخرى على مقاول آخر إلا أن وعودهم لم تتحقق على أرض الواقع.. وأصبح المبنى مرتعًا للحيوانات ومأوى للعمالة المخالفة.

ذكر جمعان شايع: إن مشروع مدرسة البنات متعثر وتم إيقاف عملية البناء فيه من قبل شؤون المباني بالإدارة بحجة أن المقاول خالف الشروط المتفق عليها بعد أن قطع شوطًا في البناء مستغربًا من غياب المتابعة للمشروع أولاً بأول.

كما عبر الشيخ جبر البجالي عن حزنه العميق بقوله: استبشرنا خيرًا بالنقلة النوعية التي ستشهدها القرية في استحداث مبان حكومية مدعمه بكل ما يحتاجه المتلقي إلا أن تعثر تلك المباني لسنوات طويلة دون سابق إنذار تبدد معه الأحلام وأصبح هاجسًا يؤرق الأهالي بشكل دائم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:38 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
 العرب اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
 العرب اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة  بالروسي

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab