خرخير تتصدى لمشكلة زيادة عدد الطلاب والتنظيم الإداري للمحافظة
آخر تحديث GMT00:14:12
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

خرخير" تتصدى لمشكلة زيادة عدد الطلاب والتنظيم الإداري للمحافظة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خرخير" تتصدى لمشكلة زيادة عدد الطلاب والتنظيم الإداري للمحافظة"

مشاكل التعليم في محافظة الخرخير
نجران – العرب اليوم

تصدى التعليم في محافظة الخرخير أمام مشكلتين الأولى النمو السكاني وزيادة عدد الطلاب، والثانية التنظيم الإداري للمحافظة بمنع البناء في العديد من المواقع وبالتالي منع بناء المدارس الحكومية والخاصة، ومع كل زيارة للجنة من التعليم يطرح أولياء أمور الطلاب ما لديهم من احتياجات ومعوقات ويذكرون اللجان بما يتحدونه من ظروف المناخ وغيره، آملين تذليل عقبات التحصيل العلمي وإيجاد حل باستثناء بناء المدارس من المنع.

وأوضح مانع المنهالي أن عدم التوسع في افتتاح المدارس ذات المباني الكبيرة جعل بعض الفصول تكتظ بـ50 طالبا أو طالبة، فجميع المباني مستأجرة عدا مبنى واحدا أنشأته شركة أرمكو، وعجز المباني جعل توفر المعامل والمختبرات من ضرب المستحيل، لأن 4 آلاف طالب وطالبة موزعون على 11 مدرسة صغيرة.

وأشار محمد المنهالي إلى أن معاناتهم تمتد لتشمل نقص الخبرات لأن 200 معلم ومعلمة وهم عدد معلمي الخرخير ينقل معظمهم مع أول سنة له، وبالتالي يأتي بدلاء جدد لهم قليلو الخبرة وكأن الخرخير محطة تدريب وهذا بلا شك يؤثر على التحصيل، مطالبا بإغراءات أكبر لإبقاء المعلمين في المحافظة لسنوات.

وأضاف سعيد المنهالي "نشعر بمعاناة المعلم والمعلمة عند رغبتهما في الحصول على مشاهد بالراتب مثلا أو استفسار عن تأخر في الراتب أو خصم في الراتب فذلك يتطلب الذهاب لنجران والتي تبعد عن الخرخير ما يقارب 1700 كيلومتر ذهابا وإيابا، كذلك الحال أيضا لأولياء أمور الطلاب والطالبات عندما يرغب في حل مشكلة ما لديه سواء تسجيل أو مكافأة يتطلب ذلك مراجعة نجران أو شرورة والتي تبعد عن الخرخير 1000 كيلومتر ذهابا وإيابا".

من جهته، أوضح مدير عام التربية والتعليم بمنطقة نجران ناصر المنيع في تصريح إلى "الوطن" أمس أن إدارته تولي مدارس الخرخير عناية خاصة، حيث تم اعتماد افتتاح عدد من المدارس الحديثة، إلا أن المشكلة في عدم وجود منازل مناسبة لاستئجارها لتكون مقرات جديدة للمدارس المستحدثة.

وأضاف المنيع أن الدولة تقدم 3 رواتب للمعلمين، وبدل نائي، وتحديد رصد عشر نقاط عند المفاضلة في النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات الذين يعملون في مدارس الخرخير، كما تم تخصيص ميزانية تشغيلية تشمل النظافة والمستلزمات التعليمية والأنشطة الطلابية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خرخير تتصدى لمشكلة زيادة عدد الطلاب والتنظيم الإداري للمحافظة خرخير تتصدى لمشكلة زيادة عدد الطلاب والتنظيم الإداري للمحافظة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab