وفاة مسنّة بقاعة أفراح في ليلة زفاف حفيدها
آخر تحديث GMT07:58:07
 العرب اليوم -

وفاة مسنّة بقاعة أفراح في ليلة زفاف حفيدها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وفاة مسنّة بقاعة أفراح في ليلة زفاف حفيدها

محافظة الليث
الرياض _العرب اليوم

شهدت إحدى قرى محافظة الليث بمنطقة مكة المكرمة، مساء أمس، واقعة محزنة، حيث توفيت مسنة في العقد السابع من عمرها في إحدى قاعات الأفراح، بعد أن سقطت مغشياً عليها على الأرض ولفظت أنفاسها الأخيرة، أثناء مشاركتها في حفل زفاف حفيدها، في مشهد محزن أرعب جميع مدعوات الفرح، ليتحول العُرس إلى مأتم، وسط تعالي الأصوات وتساقط الدموع من قبل الحاضرات بالقاعة التي عم بداخلها الحزن والأسى.

وقال عدد من حاضرات الفرح، إن المرأة لم يظهر عليها علامة المرض حيث كانت في كامل زينتها وفرحتها بزفاف حفيدها، إذ سقطت على الأرض فجأة أمام أعينهن ليتأكد لهن في نهاية الأمر أنها فقدت روحها وماتت في مكانها وهو ما أكده المستشفى أن وفاتها طبيعية.

وقد نُقلت المرأة التي انتقلت إلى جوار ربها داخل قاعة النساء، إلى مستشفى الليث العام على الفور، بعد أن توقفت كل مراسم الاحتفال، وتمت الصلاة عليها في جامع الليث الكبير بعد صلاة فجر اليوم، وسُجّلت الوفاة طبيعية، بعد أن استكملت الجهات المختصة إجراءاتها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفاة مسنّة بقاعة أفراح في ليلة زفاف حفيدها وفاة مسنّة بقاعة أفراح في ليلة زفاف حفيدها



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab