550 وظيفة لشباب وشابات تبوك بمهرجان الورد والفاكهة
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

550 وظيفة لشباب وشابات تبوك بمهرجان الورد والفاكهة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 550 وظيفة لشباب وشابات تبوك بمهرجان الورد والفاكهة

مهرجان الورد والفاكهة
الرياض - العرب اليوم

استوعب مهرجان الورد والفاكهة في منطقة تبوك، 550 وظيفة مؤقتة لشباب وفتيات المنطقة، وتنوعت مشاركاتهم بين بيع الفواكه والورد وصناعة العصائر وإعداد القهوة والوجبات السريعة والحرف اليدوية.
 
وفيما تشارك الشابة شيماء الجهني بمستحضرات للتجميل صنعتها من مواد طبيعية ذات جودة عالية، فإن الشابة بخيتة الحويطي لها ركن لصناعة الأحواض المنزلية، ووجدا إقبالا كبيرا في الشراء.
 
إلى ذلك، أكد الطالبان في كلية الطب بجامعة تبوك عبدالرحمن وعمر العمري أنها تجربة أولى لهما في سوق العمل لملء وقت فراع الإجازة، مشيرين إلى أنهما يفكران جديا ببدء مشروع خاص في صناعة العصائر بعد الإقبال الكبير عليهما.
 
أما الشاب عبدالله عودة العطوي، فقد حوّل إنتاج مزرعة والده بمركز «الديسة» من الفواكه والخضروات والتمر إلى مركز تسويقي في المهرجان، خصوصا أنه يحرص على الحفاظ على جودة المنتجات بنقلها من المزرعة إلى المهرجان بأسلوب صحي بمساعدة صديقه محمد العطوي.
 
العم علي الزهراني ساهم مع أبنائه عبدالكريم ومحمد (أحدهما طالب في كلية الطب والآخر موظف في قطاع عام)، دعما لهما في ركن لصناعة الشاي والقهوة وإعداد الحفلات بهدف إيصال رسالة أهمية العمل وتفعيل مهن الآباء والأجداد.
 
من جهته، يوضح منظم المهرجان عبدالله الزهراني أن المهرجان استقطب الشباب للانخراط في العمل، بعد تجارب لهم في مهرجانات سابقة حققوا معها مداخيل عالية وخبرة كافية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

550 وظيفة لشباب وشابات تبوك بمهرجان الورد والفاكهة 550 وظيفة لشباب وشابات تبوك بمهرجان الورد والفاكهة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab