عزيمة الشباب تتجلى وسط مهرجان تمور بريدة 38
آخر تحديث GMT12:11:15
 العرب اليوم -

عزيمة الشباب تتجلى وسط مهرجان تمور بريدة 38

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عزيمة الشباب تتجلى وسط مهرجان تمور بريدة 38

مهرجان تمور
الرياض - العرب اليوم

استطاع مجموعة من الشباب العصاميين بمهرجان تمور بريدة 38 أن ينحتوا أسمائهم في سماء المال والتجارة وطلب الرزق ، وسط أطنان التمور ، حيث يمتلك كل واحد منهما مؤسسة خاصة تعني بالتمور ومشتقاتها ، و يحرصون في كل عام للتواجد بمدينة التمور ببريدة ، لشراء ما يحتاجونه لمؤسساتهم الخاصة والمنتشرة في منطقة القصيم وباقي مدن المملكة ، وتأمين أجود أنواع التمور لزبائنهم . 

وأكد محمد صالح العتيبي أنه بدأ مهنة بيع التمور منذ ما يقارب 30 عاماً حيث كان يأتي لسوق تمور بريدة بصحبة والده لبيع محصول مزرعتهم ، لافتاً الانتباه إلى أن تلك هي البذرة التي دفعته لمزوالة التجارة في التمور وتوسيع نطاق تجارته بشكل أكبر، مبيناً أنه يمتلك ثلاث محلات تجارية تعني بالتمور ومشتقاتها في مدينة بريدة والرياض، ويجني منها أموال طائلة تقدر بأكثر من 20 ألف شهرياً . 

من جهته أشار خالد عبدالله الحميد ، إلى أن وصوله للنجاح لم يأتي من فراغ بل نتاج صبر ومثابرة، وأن بدايته في التجارة انطلقت من مزادات التمور التي يعرضها المزارعون من محاصيلهم ، وحضوره للمزاد والشراء بسعر الجملة ويبيعه بالتفريد وبأسعار أعلى، حتى تطورت تجارته إلى أن أصبح يمتلك 4 محلات تعني بالتمور ومشتقاتها منتشرة في مناطق المملكة ، مشيراً إلى أنه يحمل شهادة البكالوريوس و يعمل في السوق منذ ما يقارب 16 سنة ، مبيناً أن مزاولة التجارة لم تمنعه من إكمال دراسته بل كانت دافعاً للإصرار والنجاح . 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عزيمة الشباب تتجلى وسط مهرجان تمور بريدة 38 عزيمة الشباب تتجلى وسط مهرجان تمور بريدة 38



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab