بدء إزالة مقرات الجهات الحكومية العشوائية في مكة
آخر تحديث GMT22:42:15
 العرب اليوم -

بدء إزالة مقرات الجهات الحكومية العشوائية في مكة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بدء إزالة مقرات الجهات الحكومية العشوائية في مكة

أمانة العاصمة المقدَّسة
مكة المكرمة – العرب اليوم

دعت أمانة العاصمة المقدَّسة كافَّة الجهات الرسميَّة لمراجعة أوضاع مقرَّاتها وفروعها المقامة في كبائن وبركسات خارجيَّة في بعض المواقع العامَّة، وتحت الجسور، وذلك لعزم الأمانة على بدء مشروع تحسين الواجهة البصريَّة في أحياء مكَّة المكرَّمة، وإزالة كل ما يشوِّه المظهر العام للمدينة، خصوصًا في المنطقة المركزيَّة.

وأكَّد المهندس خالد بن محمد الهيج، وكيل أمين العاصمة المقدَّسة للتعمير والمشروعات على كافَّة الجهات المعنيَّة بضرورة مراجعة أوضاع مقرَّاتها الخارجيَّة، لافتًا إلى أن الأمانة ستنفذ حملة لإزالة الكبائن المستخدمة من قِبل الأمانة، وبعض الجهات الحكوميَّة الأخرى، والمنتشرة بشكل عشوائي في بعض الأحياء، وتحت الجسور، بطريقة مسيئة للمنظر العام، حيث سيتم إزالة جميع هذه الكبائن، والاستعاضة عنها بمبانٍ على مستوى حضاري راقٍ، وبتصاميم مميزة، ووفق الاحتياج.

وأوضح المهندس هشام بن عبدالرحمن شلي مدير عام الحدائق وعمارة البيئة، إنَّ الحملة ستشمل في مرحلتها الأولى عددًا من المواقع في المنطقة المركزيَّة، بالتعاون مع البلديَّات الفرعيَّة (الغزة، والعزيزيَّة، وإجياد، والمسفلة)، في حين ستشمل جميع أحياء مكَّة المكرَّمة في المراحل اللاحقة.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بدء إزالة مقرات الجهات الحكومية العشوائية في مكة بدء إزالة مقرات الجهات الحكومية العشوائية في مكة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab