أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة
آخر تحديث GMT08:27:07
 العرب اليوم -

أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة

المشروعات التعليمية المتعثرة بالليث
الرياض - العرب اليوم

جدد أهالي قرية المستنقع 70 كيلومترا شرق محافظة الليث مطالبهم بفك عثرة المباني التعليمية المتعثرة منذ سنوات وقالوا: لازلت إدارة تعليم الليث تماطل رغم الشكاوى المتكررة التي وردت إليها عن حال مبنى مدرستي البنين والبنات اللتين أصبحتا مرتعًا للحيوانات والعمالة المخالفة.. لافتين إلى أن المباني المستأجرة الحالية لا تفي بالمصلحة التعليمية وتفتقر لأبسط مقومات السلامة.

قال صالح بن مرزوق وسلطان حامد: إن المقاول بدأ في تنفيذ مشروع مدرسة البنين الابتدائية والمتوسطة قبل 8 سنوات واستبشرنا خيرًا عندما بدأت ملامح المبنى تظهر للعيان ولكن سرعان ما انسحب المقاول وترك المبنى.

وشاركهما الرأي المواطن بندر جبر قائلا: وعدنا المسؤولون في إدارة تعليم الليث باستكمال المشروع وترسيته مرة أخرى على مقاول آخر إلا أن وعودهم لم تتحقق على أرض الواقع.. وأصبح المبنى مرتعًا للحيوانات ومأوى للعمالة المخالفة.

ذكر جمعان شايع: إن مشروع مدرسة البنات متعثر وتم إيقاف عملية البناء فيه من قبل شؤون المباني بالإدارة بحجة أن المقاول خالف الشروط المتفق عليها بعد أن قطع شوطًا في البناء مستغربًا من غياب المتابعة للمشروع أولاً بأول.

كما عبر الشيخ جبر البجالي عن حزنه العميق بقوله: استبشرنا خيرًا بالنقلة النوعية التي ستشهدها القرية في استحداث مبان حكومية مدعمه بكل ما يحتاجه المتلقي إلا أن تعثر تلك المباني لسنوات طويلة دون سابق إنذار تبدد معه الأحلام وأصبح هاجسًا يؤرق الأهالي بشكل دائم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة أهالي الليث يشتكون من المشروعات التعليمية المتعثرة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab