حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة

ملصقات جدارية
بغداد – نجلاء الطائي

انتشرت ملصقات جدارية في شوارع العاصمة ، تدعو لمنع وتحريم الغناء وتبرج النساء، وسط اندهاش التيار المدني في العاصمة ومحافظات عراقية أخرى.حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة

وعلقت جهات مجهولة ملصقات على الحواجز الإسمنتية قرب السيطرة ونقاط التفتيش في العاصمة، وعلى جدران حدائق الزوراء الشهيرة، أكبر متنزه ترتاده العائلات البغدادية، في محاولة ترمي على ما يبدو  لقمع التيار المدني و"أسلمة "المجتمع، بحسب ما يقول ناشطون سياسيون.

حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة

ودعت الملصقات، التي ضمت أحاديث "نبوية" وأخرى لأهل البيت، إلى عدم تبرج النساء وتحريم الغناء.حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة

وتتزايد سطوة التيارات الإسلامية على المجتمع العراقي. وانتقد نشطاء وإعلاميون، انتشار هذه الظواهر وفرضها على مجتمع متعدد الثقافات والإثنيات مثل المجتمع العراقي.

حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة حملة في بغداد لمنع الغناء والتبرّج ولمعاقبة مصافح شارب الخمر 40 سنة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab