نائب تؤخر رحلة طيران من بغداد إلى أربيل عبر الهاتف
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

نائب تؤخر رحلة طيران من بغداد إلى أربيل عبر الهاتف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نائب تؤخر رحلة طيران من بغداد إلى أربيل عبر الهاتف

النائبة أميرة زنكنة
بغداد – عمر السويدي

كشف مصدر مطلع أن النائب عن كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني في البرلمان أميرة زنكنة، قامت الإثنين، بالاتصال بشركة الخطوط الجوية العراقية  من أجل تأخير رحلة الطائرة المسافرة من بغداد إلى أربيل، مبررًة ذلك بأنها تستكمل جلسة استجواب رئيس مفوضية الانتخابات سربست مصطفى.

من جانبها عبرت النائب عن كتلة التغيير في مجلس النواب سروة عبد الواحد،عن رفضها لما قامت به نائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني واستخدام صلاحياتها في تأخير رحلة جوية بين بغداد وأربيل. وذكرت النائب سروة عبد الواحد في بيان لها، الأربعاء ورد " العرب اليوم" أن ما قامت به إحدى النائبات واستخدامها صلاحياتها لتأخير رحلة جوية بين بغداد وأربيل بحجة استكمال جلسة استجواب مفوضية الانتخابات مبرر "غير مقنع وغير منطقي"، على حد تعبيرها. وأضافت " أنه لاي حق لأي مسؤول مهما كان منصبه أن يتسبب بتعطيل أمور المواطنين، مطالبة الجهات التنفيذية عدم الاكتراث لمثل هذه المطالب التي تصب في مصلحة المسؤول وتضر بالمصلحة العامة .

كما أوضحت بأن سلطة الطيران في جميع دول العالم لا تخضع لأوامر نواب البرلمان،  ودعت وزير النقل إلى محاسبة المسؤولين في إدارة سلطة الطيران الذين استمعوا لأوامر النائب ونفذوها لأنها تعبر عن عدم احترام تجاه مئات المواطنين. وطالبت النائب سروة عبد الواحد في بيانها زميلتها بتقديم اعتذار رسمي للمواطنين الذين تضرروا بسبب طلبها تأجيل الرحلة الجوية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نائب تؤخر رحلة طيران من بغداد إلى أربيل عبر الهاتف نائب تؤخر رحلة طيران من بغداد إلى أربيل عبر الهاتف



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab