ثوار عشائر الأنبار سنقاتل قوات المالكي وداعش حتى إخراجهم من الأنبار
آخر تحديث GMT02:29:39
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

ثوار عشائر الأنبار: سنقاتل قوات المالكي وداعش حتى إخراجهم من الأنبار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ثوار عشائر الأنبار: سنقاتل قوات المالكي وداعش حتى إخراجهم من الأنبار

بغداد - العرب اليوم

أكد الشيخ علي الحاتم رئيس مجلس ثوار عشائر الأنبار أن العشائر ستقاتل قوات المالكي و"داعش" حتى إخراجها من المحافظة، مشيرا إلى أن المالكي هو من أجبر العشائر على رفع السلاح. وقال الحاتم ـ في مداخلة مع قناة "العربية" الفضائية اليوم الثلاثاء، إن هناك 3 آلاف قتيل في الأنبار حتى اللحظة، وإن العشائر هي من يسيطر على الأرض في الأنبار، مشيرا إلى أن العشائر لن تسمح بوجود جندي واحد من ميليشيات المالكي أو "داعش" في الأنبار. وأضاف أن المالكي هو من أتى بالإرهاب إلى الأنبار، فهو لديه أجندة وجاء لينتقم من الأنبار، موضحا أن إيران تريد استغلال صحراء الأنبار لإرهاب دول الجوار، مؤكدا أن المالكي لن يستطيع البقاء والصمود في أرض الأنبار. وفى هذا السياق ، واصلت قوات المالكي - حسب القناة - قصفها العنيف على مواقع في مدينة الرمادي، فيما تشهد الفلوجة ترقبا مع اقتراب نهاية مهلة الهدنة وسط مطالب بتمديدها. وسياسيا ، رفض رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي إجراء الانتخابات التشريعية في العراق من دون مشاركة محافظة الأنبار. كانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات العراقية في محافظة الأنبار قد أشارت في تقرير إلى استحالة إجراء الانتخابات في مناطق الأنبار بسبب التصعيد الأمني ، وأشار التقرير إلى وجود قرار سياسي بإهمال الانتخابات في المناطق التي تشهد معارك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثوار عشائر الأنبار سنقاتل قوات المالكي وداعش حتى إخراجهم من الأنبار ثوار عشائر الأنبار سنقاتل قوات المالكي وداعش حتى إخراجهم من الأنبار



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab