تحديات كبيرة تواجه برلمان كردستان في أولى جلساته
آخر تحديث GMT18:13:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

تحديات كبيرة تواجه برلمان كردستان في أولى جلساته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحديات كبيرة تواجه برلمان كردستان في أولى جلساته

برلمان كردستان
بغداد - العرب اليوم

من المقرَّر أن يعقد برلمان كردستان العراق، أولى جلساته يوم الاثنين، لاختيار رئيس ونائب له، في ظل تحديات كبيرة تواجه  الحزبين الديمقراطي والاتحاد من أبرزها: منصبا محافظ كركوك، ووزير العدل في حكومة عادل عبدالمهدي.

وكان ”الحزب الديمقراطي“ بزعامة مسعود بارزاني اتفق مع ”حركة التغيير“ المعارضة على المشاركة في الجلسة الافتتاحية لبرلمان إقليم كردستان، وذلك بعد لقاءات عقدها الطرفان لتطويق أزمة المناصب.

وقال رئيس كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني في برلمان كردستان، أوميد خوشناو، إن ”الاستعدادات كلها تمَّت لعقد الجلسة البرلمانية، ولا نلمس سببًا يدعو إلى عدم انتخاب هيئة رئاسة البرلمان في جلسة الغد“.

وأضاف في تصريح لوسائل إعلام كردية أن ”هناك تفاهمًا جيدًا بيننا وبين الاتحاد الوطني، ونأمل التوصل إلى تفاهم وتقارب، وفي حال عدم التوصل إلى شيء، فإنه وحسب الاتفاقات الأولية سننتخب هيئة رئاسة البرلمان، وسيكون رئيس البرلمان من الاتحاد الوطني (حزب طالباني)“.

لكن موقف حزب الاتحاد من المشاركة في جلسة اليوم لم يحسم لغاية الآن.

وقال لقمان حمد عضو البرلمان الكردي عن الاتحاد الوطني إن ”الاتحاد وكركوك توأمان لا يمكن الفصل بينهما، وإن الديمقراطي الكردستاني إذا تراجع عن اتفاقية الخامس من الشهر الجاري، مع الاتحاد الوطني، والتي نصَّت على التعامل مع مسائل بغداد، وكركوك، والإقليم، كحزمة واحدة، فان كتلته لن تشارك في جلسة البرلمان اليوم“.

وأضاف في تصريح صحفي أن ”على الحزب الديمقراطي الأخذ بعين الاعتبار أنَّه دون مشاركة الاتحاد الوطني، من غير الممكن تشكيل هيئة رئاسة البرلمان، أو تشكيل الحكومة الجديدة في الإقليم“.

وكان الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني قد حلّ في المرتبة الأولى في انتخابات برلمان الإقليم، التي جرت في الثلاثين من أيلول/ سبتمبر الماضي، محققًا 45 مقعدًا من أصل مقاعد المجلس النيابي الكردي البالغة 111؛ ما خوَّله المحافظة على منصبي رئيس الإقليم ورئيس حكومة الإقليم، على أن يسند للاتحاد الوطني، الذي حلَّ ثانيًا بـ21 مقعدًا، منصب رئيس برلمان الإقليم.

وأعلن الحزبان قبل يومين التوصل لاتفاق نهائي بشأن منصب محافظ كركوك، ومنصب وزير العدل في الحكومة الاتحادية، إضافة إلى تشكيل الحكومة في الإقليم، لكن هذا الاتفاق انهار لاحقًا، بسبب الخلافات.

وقالت آلا الطالباني، القيادية في حزب الاتحاد لوسائل إعلام كردية، إن ”للاتحاد حزمة وقَّعها في الخامس من شهر شباط الجاري، تربط بين كركوك وجلسة برلمان الإقليم، فإذا وقّعها الديمقراطي فسنشارك في الجلسة البرلمانية، ولن نوقّع دون حسم مسألة كركوك“

قد يهمك أيضا:رئيس "برلمان كردستان" يصف منعه من دخول أربيل بالانقلاب على الشرعية

بدء التصويت في انتخابات برلمان كردستان العراق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحديات كبيرة تواجه برلمان كردستان في أولى جلساته تحديات كبيرة تواجه برلمان كردستان في أولى جلساته



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab