المطربة جنات تسعى لتقديم أغنية مغربية لإرضاء جمهور بلدها
آخر تحديث GMT12:18:02
 العرب اليوم -

المطربة جنات تسعى لتقديم أغنية مغربية لإرضاء جمهور بلدها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المطربة جنات تسعى لتقديم أغنية مغربية لإرضاء جمهور بلدها

المطربة جنات
الرباط ـ العرب اليوم

ت نور الهدى محمود، وألحان الموسيقار صلاح الشرنوبي، وتوزيع شريف منصور، وإنتاج شركة "شرنوبيات" للصوتيات والمرئيات.


ويقول مطلع الدعاء " أنت عارف يعني إيه ربنا بيحبك ، يعنى لما تحتاج له بتلاقيه واقف جنبك، و تلاقي كل الناس كدة لله في لله بتحبك، لو تكون إنت سبب فرحة و لو قليلة و أما من كرمه يوهبلك صفات جميلة وأما وقت الفجر تقوم تدعي كل ليل".

 


وتسعى المطربة جنات لتقديم أغنية مغربيّة جديدة في الفترة المقبلة لتلبية مطالب جمهور بلدها، لافتة إلى أنّها "حرصت على تقديم أغنية مغربية في ألبومها الماضي (حب جامد)"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المطربة جنات تسعى لتقديم أغنية مغربية لإرضاء جمهور بلدها المطربة جنات تسعى لتقديم أغنية مغربية لإرضاء جمهور بلدها



GMT 20:27 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يشوّق جمهوره لأغنيته الجديدة مع رامي صبري

GMT 14:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

نجوى كرم تكشف تفاصيل أغنيتها الجديدة

GMT 14:01 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

نانسي عجرم تستكمل أغانيها مع الراحل محمد رحيم

GMT 22:17 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

حمادة هلال يطرح «ياريت أهالينا ما ربونا»

GMT 12:47 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر تشارك حسن شاكوش في ديو جديد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab