رامي صبري يتحدى عمرو دياب ويطرح «شكرا» بصوته
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

رامي صبري يتحدى عمرو دياب ويطرح «شكرا» بصوته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رامي صبري يتحدى عمرو دياب ويطرح «شكرا» بصوته

الفنان رامي صبري
القاهرة ـ العرب اليوم

تحدى المطرب رامي صبري صناع أغنية "شكرا" وقام بغنائها ولكن بموسيقي مختلفة عن الاغنية التي طرحها المطرب عمرو دياب بصوته ضمن أغنيات ألبومه الجديد "يا أنا يا لأ"، وهو ما أثار الجدل على مواقع التواصل الإجتماعي ونشر الشاعر تامر حسين تعليقا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام بعد ان نشر الفنان رامى صبرى فيديو له وهو يغنى اغنية "شكرا" للمطرب عمرو دياب.

وقال تامر : "الأغنية طالما نزلت رسمى ياشباب.. عادى جدًا أى حد من الفانز صوته حلو وبيعرف يغنى أو من زمايلنا المطربين والفنانين يغنيها ويعمل cover ل أى أغنية بيحبها ده شىء يسعدنا مفيش أى مُشكلة تمامًا بالعكس نجاح ل الأغنية وربنا يزيد ويبارك ومستنى فيديوهات الأصوات الحلوة..شكرًا" ونفى رامى صبرى وجود خلاف بينه وبين الهضبة عمرو دياب بسبب اغنية "شكرا" من خلال خاصية ستورى عبر حسابه بموقع انستجرام. وقال الشاعر الغنائي تامر حسين، إنه لا يعتبر أغنية "شكرا" أغنية مقتصرة على الرجال فقط، ولكنها قد تعجب أي شخص سواء رجل أو امرأة يحاول التخلص من الأشخاص الذين يتسببون في إزعاجه وإمداده بطاقة سلبية.

وأوضح تامر حسين في مداخلة عبر سكايب مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامجها "كلمة أخيرة" على قناة "ON" أن الأغنية من مسببات البهجة، وهو شخصيًا يهديها لكل شخص ضايقه فأخرجه من حياته وحسم كاتب أغنية "شكرًا" الجدل حول كون الفنان عمرو دياب قد غنى هذه الأغنية للفنانة دينا الشربيني، بسبب الأنباء عن توتر العلاقة بينهما وانتهائها في الفترة الأخيرة، قائلا: إنه عرضها على عمرو دياب كتجربة مر بها تامر حسين نفسه"، مشيرًا إلى أن كلماتها مكتوبة منذ حوالي عام ونصف العام، وهى تجربته هو مع بعض العلاقات في حياته، وليس لها علاقة شخصية بالفنان عمرو دياب.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ألبومات عمرو دياب تتصدر مبيعات أي تيونز على مستوى الوطن العربي

رامي صبري يدافع عن عمرو دياب بعد هجومه على صناع أغنياته

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامي صبري يتحدى عمرو دياب ويطرح «شكرا» بصوته رامي صبري يتحدى عمرو دياب ويطرح «شكرا» بصوته



GMT 14:28 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير ينتهي من تسجيل أغنيته الجديدة

GMT 12:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

طرح برومو ألبوم نبيل شعيل الجديد يا طيبي

GMT 12:08 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

طرح ألبوم نوال الكويتية أنا وعزوف غدًا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab