وكيل الاعلام بالإنابة يهنئ الأمير وحكومة الكويت
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

وكيل "الاعلام" بالإنابة يهنئ الأمير وحكومة الكويت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وكيل "الاعلام" بالإنابة يهنئ الأمير وحكومة الكويت

وكيل وزارة الاعلام بالانابة نائب رئيس اللجنة الدائمة للاحتفالات بالاعياد الوطنية فيصل المتلقم
الكويت - العرب اليوم

اعرب وكيل وزارة الاعلام بالانابة نائب رئيس اللجنة الدائمة للاحتفالات بالاعياد الوطنية فيصل المتلقم عن خالص التهاني والتبريكات لدولة الكويت أميرا وحكومة وشعبا بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني المجيد ال54 والذكرى ال24 لتحرير دولة الكويت من الاحتلال العراقي.

واكد الوكيل المتلقم في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) الليلة أن الاحتفال بالمناسبات الوطنية فرصة لتنشيط الذاكرة الوطنية واستعادة مخزونها فكرا وعملا جادا لترجمة المعاني الحقيقية للحمة الوطنية وتعزيز النسيج الاجتماعي وإعلاء لدولة الكويت ومصالحها الوطنية العليا.

وقال إن دولة الكويت استطاعت أن تحتل مكانتها اللائقة بها على الخريطة الدولية وأن تضع بصمتها الواضحة في المحافل الدولية المختلفة وتعتلي مراكز متقدمة ومهمة فيها كدولة مستقلة ذات سيادة مستذكرا الجهود المخلصة لرجالات الكويت وابنائها منذ فجر الاستقلال في 19 يونيو 1961 من أجل الانطلاق بدولة الكويت إلى مصاف الدول الحديثة والمتقدمة.

وأكد أن "احتفالاتنا بأعيادنا الوطنية المجيدة هذا العام تكتسب بهجة خاصة وسعادة مميزة بالتقدير الكبير الذي حصلت عليه دولة الكويت من جانب المجتمع الدولي بتسمية دولة الكويت (مركزا إنسانيا عالميا) وتسمية الامم المتحدة سمو أمير البلاد (قائدا للعمل الإنساني) في سابقة فريدة.

وذكر ان الكلمات تعجز عن التعبير عن ما تكتنفه قلوب أهل الكويت من اعتزاز وفخر وحب في مناسبة الأعياد الوطنية والكويت تسير بخطى حثيثة نحو النهضة والتنمية الشاملة لبناء الإنسان الكويتي وتحقيق الرفاهية والعيش الكريم له.

واشار الى ان الكويت ترتدي ثوب البهجة والفرحة في ذكرى العيد الوطني المجيد ال54 وهو ما يتوافق مع الذكرى ال24 على تحرير دولة الكويت من الاحتلال العراقي الغاشم والذكرى التاسعة لتولي سمو أمير البلاد مسند الإمارة وسدة الحكم في البلاد ومرور تسعة أعوام على تولي سمو ولي العهد منصب ولاية العهد.

وأكد المتلقم أن الوطن الذي هو أساس الوجود وهي حقيقة ترجمها بأحرف من نور شعب الكويت الوفي بانتمائه لثرى الكويت الطاهر وولائه لقيادته وتمسكه بوحدته وتكاتفه وتآزره إبان محنة الاحتلال العراقي في الثاني من أغسطس 1990 وبأعماله البطولية في مقاومة الاحتلال حتى تحررت من ربق الغزو والاحتلال في السادس والعشرين من فبراير 1991.

وبين ان ذكرى التحرير ستظل شامخة في ذاكرة الوطن تستحضرها الأجيال جيلا بعد جيل تستلهم من مضامينها ومعانيها السامية كيفية حب الوطن قولا وعملا في ظل ما يحيط بنا من أحداث وتطورات إقليمية ودولية تتطلب اليقظة والحذر متسلحين بوحدتنا الوطنية وتماسكنا المجتمعي وتمسكنا بوسطية وتسامح ديننا الإسلامي الحنيف.

وأشار وكيل وزارة الإعلام بالانابة إلى أن الوزارة ومن خلال كافة قطاعاتها وبتوجيهات ومتابعة وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب رئيس اللجنة الدائمة للاحتفال بالأعياد والمناسبات الوطنية الشيخ سلمان صباح السالم الحمود الصباح

أعدت خطة إعلامية رفيعة المستوى تواكب الأهمية الكبيرة التي تتميز بها احتفالاتنا الوطنية هذا العام.

واوضح ان خطة الوزارة تسعى الى نقل الصورة الحقيقية والمشرقة لدولة الكويت وشعبها للعالم أجمع من خلال وسائل الإعلام التقليدية والإعلام الجديد على حد سواء وأنها ستظل دوما واحة أمن وأمان ومركزا إنسانيا عالميا في ظل القيادة الحكيمة لسمو أمير البلاد قائد العمل الإنساني وسمو ولي عهده الأمين وسمو رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم جميعا.

وتقدم بالتحية وعظيم التقدير إلى كافة مسؤولي الوزارة ومنتسبيها كل في موقعه على روحهم الوطنية العالية وتعاونهم وإبداعاتهم الإعلامية في إبراز هذه الأعياد الوطنية المجيدة ضارعا إلى المولى أن يعيد على الكويت هذه الأعياد والمناسبات الوطنية وهي ترفل بأثواب العزة والرخاء والأمن والأمان وأن يتغمد بواسع رحمته ومغفرته شهداء الكويت الأبرار

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل الاعلام بالإنابة يهنئ الأمير وحكومة الكويت وكيل الاعلام بالإنابة يهنئ الأمير وحكومة الكويت



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab