مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير
آخر تحديث GMT15:25:28
 العرب اليوم -

مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير

صالح المالوكي رئيس بلدية أغادير
أغادير ـ العرب اليوم

كشف مصدر من حزب "الاتحاد الاشتراكي" في أغادير سبب تصويت مستشاري "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" على مرشح حزب "العدالة والتنمية" لعمودية مدينة أغادير، صالح المالوكي.
 
وذكر المصدر أن تصويت الاتحاديين على صالح المالوكي جاء من باب رد الجميل له على ما قام به في انتخابات العام 1997، حيث كان له الفضل في وصول "الاتحاد الاشتراكي" إلى رئاسة بلدية أغادير.
 
وأوضح أن صوت المالوكي، الذي ترشح لا منتميا كان حاسما في تولي تدبير "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" مقاليد تسيير شؤون مدينة أإادير، حيث كانت نتائج الانتخابات متقاربة بين تحالف يقوده الاتحادي البوزيدي بـ 19 صوتا مقابل تحالف مضاد يقوده بومكوك عن حزب "الاتحاد الدستوري" وقتذاك، فاختار هذا الأخير الانضمام إلى تحالف البوزيدي، على الرغم من الأموال التي عرضت عليه من طرف مرشح "الاتحاد الدستوري".
 
وكان الأمين العام لحزب "العدالة والتنمية" عبد الإله بنكيران، قد أشاد بصالح المالوكي في مهرجان خطابي في مدينة أغادير، إبان فترة الحملة الانتخابية، حيث خاطب أعضاء ومناضلي حزبه وسكان أغادير، "لقد رشحت لكم شخصا عرضت عليه 600 مليون سنتيم في انتخابات العام 1997 ورفضها، رشحت لكم السي صالح المالوكي".
 
ومن الصدف أن الرئيس السابق لبلدية أغادير محمد البوزيدي، كان حاضرا أيضا يوم انتخاب المالوكي عمدة لمدينة أغادير وصوت عليه، في مقابل تغيُّب القباج عن جلسة التصويت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير



GMT 08:05 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 العرب اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 05:24 2024 الخميس ,19 أيلول / سبتمبر

دراسة توضح علاقة القهوة بأمراض القلب

GMT 11:07 2024 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

دواء مضاد للاكتئاب قد يساعد في علاج أورام المخ

GMT 07:45 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

جوال قتّال

GMT 15:24 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

إعصار بولاسان يضرب مدينة شانغهاي في الصين

GMT 09:31 2024 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

ريم البارودي تفجّر أزمة جديدة في مسلسل "جوما"

GMT 19:29 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

اجتماع طارئ في الخارجية البريطانية بسبب لبنان

GMT 08:12 2024 الخميس ,19 أيلول / سبتمبر

أفكار لتزيين واجهة المنزل المودرن والكلاسيكي

GMT 14:10 2024 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

أفكار لتزيين المنازل الصغيرة باستخدام النباتات

GMT 20:10 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

نيوكاسل يحبط مخطط ليفربول للتعاقد مع نجمه

GMT 07:41 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

الدهناء وبواعث الشجن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab